الصفحه ٤٦ : الملوك مطلقا إلا الخير والتكريم كما لم يلق
السلاطين منهم أيضا إلا الطاعة والولاء ، فلا غرو أن كنا فى هذا
الصفحه ٥٢ :
أمرتكم أمرى
بمنعرج اللوى
فلم تستبينوا
النصح إلا ضحى الغد
الصفحه ٥٣ : عود
ولم يكن لدارا من
عناية إلا أن يعطى أولا أمر الوزارة لأخيه (بيرى) ولم يفكر فى قولهم
الصفحه ٦٨ : إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها)(٢) ، وثانيها (ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها
الصفحه ٨٠ : :
ما بين جنبى داء
من هوى عجب
وما لدائى إلا
وصلها آس
الصفحه ١١٨ :
فما قاتل إلا
لتقواك ذاكرا
ولا سائل إلا
لجدواك شاكر
أيا ملكا رحب
القصور عرا
الصفحه ١٢٦ : طبرستان عمرها الله فى أى وقت من يذكر من العلماء والصدور
سائلا إيانا ، لذلك لم نر المصلحة إلا فى الصمت وإلا
الصفحه ١٦٢ :
يصطحبهم الوزارة
وقال لهم اطلبوا ما تشاءون فإن كانت قيادة الجيش أسندتها إليكم فقالوا ألا حق لنا
فى
الصفحه ١٦٦ :
قبل ، وأراد
الأتراك فى عهده أن يدخلوا طبرستان عدة مرات إلا إنه لم يمكنهم من أن يجتازوا
الصحرا
الصفحه ٢٢٣ : أمير المؤمنين من ذلك أنه غافر الذنب وقابل التوب
شديد العقاب ذو الطول لا إله إلا هو إليه المصير ليس
الصفحه ٤٣٢ :
السلطنة ، فلما رأى أعوان" الإصفهبد" علو ثقته ، ونفاذ بصيرته فى صداقة
السلطان" سعيد" حثوه وشجعوه ألا يقطع
الصفحه ٧ : " بمدة كبيرة
وقاموا باستخراجات منه ؛ إلا أن أحدا لم يبادر بطبعه ، إن هذه النسخة النفيسة التى
أغار على
الصفحه ١٩ :
فلم يبق إلا
ذكرهم وحديثهم (٢)
لقد جمعتهم سكرة
الموت فاستوى
قديمهم فى شأنهم
الصفحه ٥١ : وتصادف أن
لم يكن لهذه الحروق من مرهم إلا من مرارة نسناس فقيل سهلة وبسيطة فأمر واحدا
بالركوب ليصطاد نسناسا
الصفحه ٦٦ : للمخلوقات ما فيه صلاح الأمر ، وتصديقا لقوله : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا
خَزائِنُهُ وَما