الصفحه ٩٠ : ء كانوا قد
فرشوا سجادة كبيرة فى ذلك اليوم وكان الإصفهبد يخطب من فوق المنبر على رسم الملوك
وفى خلال حديثه
الصفحه ٢٢٠ : طباعة الخليفة وطويتم عصيانه طى الصحيفة فبغى عليكم الأشر
الطاغى البطر الباغى فى زاوية الذين رفضوا الدين
الصفحه ٣٧ : السلطان بعقله الخاص وفيض فضله تلك الأعضاء التى
كانت قد تمزقت من بعضها البعض إلى بعضها مرة أخرى ، وجمعها
الصفحه ٦٩ : تاركا الدنيا والآخرة كمنزلة
تحولت منها إلى غيرها ، وما بين الموت والبعث إلا كنومة نمتها ثم استيقظت منها
الصفحه ٧٠ : عن أبى حمزة الثمالى أن الإمام السجّاد على بن الحسين المعروف بزين العابدين
، قال له : خرجت من مدينة
الصفحه ١٠٦ :
مشفع يوم الحساب
والقضا
٦ ـ الناصر الكبير الحسن بن على بن الحسن بن على بن عمر ابن على
السجاد
الصفحه ٤٢٢ : فم أسد ذهبى فى
منتصف الحوض ، وفى الصيف كانوا يضعون سجاد هذه الأبنية والمهاجع والحمامات من
الحصير
الصفحه ٧٢ : الملبوس فأفضله الديباج
وإنما هو من لعاب دودة ، وأما المشموم فأفضله المسك وإنما هو فيض دم ، وأما
المنكوح
الصفحه ٤٣ :
الجراح المستعصية (الغائرة)
لا يفيد فيها المرهم ، ولا يكون ناجعا إلا بأن تفتح وتقوى ، ونحن نعلم أن
الصفحه ١١٩ :
عليهن ربات
الحجال تنوح
فلا بلد إلا
وفيه زلازل
ولا خلد إلا
وفيه تروح
الصفحه ٤٥٤ : حميتهن ، وينوط أمر الملك بذلك فإن دوام تلك الدولة وبناء
ذلك الملك لا يدوم إلا بدوام الرعد ولا يسطع إلا
الصفحه ١٣ : تكرما للمساعدة على إنجاز هذا الأمر ، وكما رأيت
عدة نسخ أخرى إلا أن جميعها ـ بصرف النظر عن تاريخ كتابتها
الصفحه ٢٣ : معناها إلا لمن بلغ الغاية فى علم البلاغة ، حيث كان
غرضه الفصاحة فى العبارة والتأنق فى الاستعارات ، وليس
الصفحه ٣٤ :
إلا بر ومكرمة ،
ومن أجلك أنت الذى قد امتطيت صهوة الجواد وتأخذ بالتاج والعرش فلتأت إلى بلاط ملك
الصفحه ٤٢ :
المواريث والأعقاب
، وكل من لا مال له يتكفل بتجهيزه ويطعم أعقابه ، إلا أنه قرر أن يكون إبدال أبنا