الصفحه ٤٢٠ : ، وكانوا يضعون عليها
قرابة عشرين حملا من المرصعات الذهبية والفضية ، وكان عنده أعظم مطربى العالم ؛
حيث كان
الصفحه ٤٣٠ :
الإفرنج حدود المغرب ولم يكن فى عهدنا ملك أعظم منه ولا أعدل منه ويقول :
الشاعر" شمس" أقطع فى حقه
الصفحه ٤٤١ : لم يظهر فى قبيلتهم من هو
أعظم منه رأيا ولا أشجع ولا أعلم كان يقف بين يديه ، فقال الأمر نحن جميعا
الصفحه ٤٥٢ : ، فقال لتكن
حياة مولاى الأتابك الأعظم خالدة لقد جعلت عبيدك فى ذلك العام الذى جعل كل ابن من
أبنائهم لا
الصفحه ٤٥٧ : الأعظم" الشاهنشاه سعيد تكش بن إيل أرسلان" ، فأخذت تكتب إليه
ملاطفة وتبعث إليه يوما بعد يوم بالهدايا سرا
الصفحه ٤٥٩ : ، فأرسل
السلطان طغرل بأن سأحارب فى جميع الأحوال ، فلما قرأ السلطان الأعظم مالك رقاب
الأمم صاحب قران العالم
الصفحه ٤٦٠ : ، فلما انقضت عدة أشهر على هذا قاد السلطان الأعظم
مائة ألف فارس إلى العراق ، فنهض له مؤيد الدين وجاء إلى
الصفحه ٤٦١ : السلطان الأعظم ، فقال له :
السلطان كيف ترانى أيها السيد ولم يكن السلطان ينوى قتله ، فقال بحماقته البالغة
الصفحه ٤٦٨ : " ، ولما
رأى نصرة الدين كابود جامه أن عمه قد جاء إلى خدمة شاه أردشير ذهب هو إلى السلطان
الأعظم إسكندر
الصفحه ٤٧٥ : ملحقة والجزء
الأعظم منها منقول نصا من كتاب تاريخ رويان أولياء الله الأعلى (المحقق).
(٢) هذه الرباعيات
الصفحه ١٩ : الإسلام أهل بيته الطاهر
وصحابته الأخيار الذين هم أنصار وأبصار المتقين ، أما بعد : يقول أحقر عباد
الله
الصفحه ٦٠ : برغم من أن دولته تضع على كتفها شعار مذلة
الكفر.
روى عن جابر بن
عبد الله الأنصارى أنه (١) سأل رسول
الصفحه ١٥٥ : شاشته أعشبت وإن أحست بجفوته
أجدبت؟ وكيف يستغنى عمن خيله العزمات والأوهام وأنصاره الليالى والأيام؟ فمن
الصفحه ٢٠٧ : من أهل مكة والمدينة وأبناء المهاجرين
والأنصار وسائر بنى هاشم وبطون وأفخإذ قريش كان يقول أنا فلان بن
الصفحه ٢٠٩ : المهاجرين والأنصار
ألفين أو ثلاثة أو خمسة آلاف دينار واليوم ترسل له مائتى دينار فقال اسكت لا أم لك
فإنى لو