الصفحه ١٣٨ : .
" أبو سعد
مظفر بن إبراهيم"
كان إماما مقدما
فى فقه الإمام أبو حنيفة وكان صدرا لأدباء العالم وبحرا
الصفحه ١٣٩ : المظفر بن إسماعيل الذى كان زاهدا وفقيها وأديبا
وصاحب أحاديث كما ذكر عدى بن عبد الله وأبو سعد الصيدلانى
الصفحه ١٥١ : الدنيا بقيت تحمل جملة العلوم إلى أن جاء عهده فجاءها
المخاض فوضعت حملها من فقه وكلام وحكمة وبلاغة وطب
الصفحه ١٦٩ :
وكان" عمران
بن حطان" من فقهاء وفصحاء الخوارج عليهم اللعنة ويقول فى جواب" أبى
خالد".
لقد زاد
الصفحه ٢٢٠ :
أما بعد : فقد بلغ
أمير المؤمنين ما نعتم وفهم ما نطقتم وفقه ما نسقتم من أمثالكم الموشحة بأشعاركم
الصفحه ٢٢٤ : ، فبعث الخليفة
قائلا أى شخص كتب لك ذلك الجواب فقال مازيار أفشين فأمر الخليفة بأن يحضروا فقهاء
بغداد وأن
الصفحه ٢٥٤ : ذلك فك قيود أبى" الحسين" وأمر كل من صودرت
أملاكه على يد" أبى الحسين" أن يطلب حقه منه فشهد صلحاء وفقها
الصفحه ٢٧٩ : يقتبسون منه فنون العلوم من فقه وأحاديث وفكر وشعر وأدب ،
فكان سيدا عزيز النفع ، وقد انتقل إلى جوار رحمة
الصفحه ٢٨٨ : الأسبوع بين مصالح الدين والدنيا ، فكان يجلس يوما لمناظرة
العلم والفقه ، ويوما للأحكام والمظالم ، ويوما
الصفحه ٢٨٩ : أى فاضل أو صاحب علم حتى ولو كان من ذوى الأملاك ، وكان البلغاء والشعراء
والمتكلمين وأهل الذكر والفقه
الصفحه ٢٩٤ : الفقيه وعباس بن قابوسان إلى ما كان بالأحداث وأننا
قادمون لمددك ، فأجابهم ما كان لا تخرجوا من المدينة ولا
الصفحه ٢٩٦ : ،
فلم يسمع إليه الداعى وجاء إلى آمل مع خمسمائة رجل فلم يمده أهل آمل بتحريض من أبى
العباس الفقيه العلقمى
الصفحه ٢٩٧ : أيضا أبا جعفر مانكديم وواحدا آخر من
أبناء عقيل بن أبى طالب وسلمت طبرستان لأسفار فقيه العمال وكان تركى
الصفحه ٣٧٩ : السفاهة ولزم البيت وأخذ يقرأ فى علم الفقه ويتعلم
الفضيلة ، إلى أن كان ذات يوم وقف فيه الإصفهبد جمال الملك
الصفحه ٤٢٤ : وكان على قدر من علوم
الأدب والفقه والبلاغة وكان قد حج مرتين فى آخر عمره وتاب وأناب وسلك المسلك