الصفحه ٩٦ : مالا كثيرا ودفنه
تحت مبانى تلك الولاية ، وفى عهد عبد الله بن محمد بن نوح أبو العباس الذى كان
واليا على
الصفحه ١١٨ : على رغم
المعاطس نوح
فأفعالكم
للمعضلات دوافع
وأقوالكم
للمشكلات شروح
الصفحه ١٨٦ : " كوسان"
بقيادة" نوح بن كرشاسف" وقوامها خمسمائة رجل خراسانى ، حامية"
دامادن" فى" ينجاه هزار جيلى راى
الصفحه ٢٥٦ : وصل" رافع" إلى" خراسان" كانت الفتن قد
أخمدت والخلاف الذى نشب بين أبناء" نوح نصر" و" إسماعيل"
انتهى إلى
الصفحه ٢٦٥ : الناس
من حلاحل
أعنى ابن نوح ذا
الفخار والحسب
الصفحه ٢٦٧ : المنافذ عليه إلى أن مات جوعا وعطشا ، كما وصل فى تلك
المدة أيضا أبو العباس بن نوح إلى طبرستان ، وظلت
الصفحه ٢٦٨ :
خوالى إلا من
رنين وأعوال
وظل أبو العباس
عبد الله بن نوح حاكما على طبرستان طوال فترة حياة
الصفحه ٢٧٢ : أبى الوفا الذى كان نائب ابن نوح فى تلك القلعة ،
وقتل جميع الخراسانيين ، وجعل تلك القلعة مساوية بالتراب
الصفحه ٣٠٣ : وبعث بالديلم إلى قلعته ، وظل فى طبرستان إلى أن
قام نوح بن نصر بإمداد قراكتين بثلاثين ألف فارس وأرسله مع
الصفحه ٣٠٤ : طبرستان إلى
حسن الفيروزان فأرسل أبا جعفر بأخى ما كان إلى سارى إلى أن أرسل وشمكير من نيسابور
إلى ابن نوح
الصفحه ٤٢٥ : إبراهيم
بن تارخ بن ماخور بن ساروغ بن أرغو بن فالغ بن عابر بن شالخ بن إرفخشد ابن سام بن
نوح بن الملك بن
الصفحه ١٨١ : أربعمائة رأس من
الأبقار ومع كل بقرة أربعة خراف وأربعة أحمال من الثمار وقدمت كل ذلك لحشمه ،
واستضافتهم ثلاثة
الصفحه ٧٤ : وصل إلى
أصفهان وخرج كاوه الحداد وتضامن من معه وأسر الضحاك وأحضره لم يكن إفريدون المربى
على البقر
الصفحه ٧٥ : باوقد خانه فأمر بحبسه وأن يعلق بقرية على طريق آمل إلى
قرية باو جمان ولهذا السبب أطلقوا على هذه القرية
الصفحه ٩٩ : معه بهذا السلاح فصنع سلاحا وكان التنين آنذاك بقرية الأرس قرب البحر
فعثر عليه بموضع يعرف" كاوه كلاده