الصفحه ١٨٣ : غدر الخليفة
للإصفهبد
بعث المهدى برسالة
أبيه مع رسول من أبناء (١) الأعاجم إلى" الإصفهبد" وكتب بتلك
الصفحه ١٨٤ : الولاية ووقف على مسالكها ومعابرها ، ثم عاد ليلتحق
بجيش الخليفة مرة ثانية وأصبح قائدا لجيش" أبى الخصيب
الصفحه ١٨٧ :
ثلاثمائة نفر شامى
خراسانى ، حامية جيلامان بقيادة" أبى الخناس" ، حامية" متسكى"
بقيادة" سلام" ومعه
الصفحه ١٨٩ :
أولاك بنو عمى
وعمهم أبى
وإنك إن تمدحهم
بمديحة
تصدق وان نمدح
أباك نكذب
الصفحه ١٩٢ : بعث بأحد أتباعه ليحمل البشارة لأبيه ، فلما
رأى الأب الرسول أغمى عليه ، فلما أفاق سأل ما الخبر فأخبروه
الصفحه ١٩٩ :
أبهذا اللسان دبرت
أمر الخليفتين؟ أيعنى أبهذا اللسان كنت تدبر ملك أبى وأخى فأجابه بقوله يا أمير
الصفحه ٢٠٦ : وسألنى عن أبيات
للعرب وأسماء وأحاديث من كل نوع وحين نهضت أتى" الخادم" فى أثرى وقادنى
إلى" الفضل بن سهل
الصفحه ٢١١ : وأصبح بالغا كان من بين جملة أبناء قارن عظيم
المحتد أكثر كفاءة ، فلما هلك قارن وجلس مازيار فى مكان أبيه
الصفحه ٢١٣ :
روزبهان وإبراهيم بن أبله ليكونا فى استقباله فى الرى وأمر أن يأتيا بها عن طريق
سواته كوه وكالبذرجه وكندى آب
الصفحه ٢١٥ : " وأصدر أمرا بأن يسلموه فلاة وجبال طبرستان
المازيار وكانت ولاية" محمد بن موسى" بعد أبيه ستة أعوام وعند ما
الصفحه ٢٢٥ : وثلاثة أشهر فى الحكم حين بلغه خبر وفاة أبيه عبد الله فى خراسان فأجلس
أخاه محمد بن عبد الله مكانه ومضى هو
الصفحه ٢٢٧ : ، وكان المتوكل شديد البغض لعلى
بن أبى طالب عليه السلام ولأهل بيته ، وكان يقصد من يبلغه عنه أنه يتولى عليا
الصفحه ٢٣٨ : "
و" على بن الفرج" و" عطاف بن أبى العطاف الشامى" و"
الإصفهبد جعفر بن شهريار" و" داذمهر" صاحب جيش" قارن
الصفحه ٢٣٩ : أبى منصور" و"
عيسى بن جمشيد" أن احضر عندى ولكنه لم يأت فأرسل إليه مرة ثانية قائلا لا
تخرج عن الطاعة
الصفحه ٢٤٣ : ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ وما صح من أمير المؤمنين" على بن أبى طالب" عليه
السلام فى أصول الدين وفروعه