الصفحه ٣٥٠ : الذى كان أحد ثقاته
واستماله ، وجاء به إلى الخدمة وقبل أياديه بمسجد ترجى فأهداه الإصفهبد بيت أبيه
هدية
الصفحه ٣٥٣ : سرا الذى كان أول وباكاليجار باجعفر الذى كان
رئيس آل لورجان ورستم بن أبى جعفر حسن بن نامكوش «ورستم بن
الصفحه ٣٧٩ : يؤخذ خراج من ذلك الموضع ولا من غيرة من الأماكن الأخرى.
" سبب
الخصومة بين الشاه غازى وأبيه"
عند ما
الصفحه ٣٨٥ : بالأب والابن إلى آمل وأمر بقتل الابن بالرمح ، وعلق الأب وقد ظل
فترة معلقا وأرسل الإصفهبد رستم لإيرمان
الصفحه ٤٠٠ : الأب
والأخوة عند ما يفرغون من الضيافة سيذهب كل منهم إلى قصره فأمر ابن الحرام هذا
وغير المسلم بقطع رقاب
الصفحه ٤٠٥ : بوفاة
أبية ، وكان هو أيضا مريضا وطريح الفراش فركب فى الحال ليأتى إلى سارى وبعث من
ركوند أيضا بكيكاوس
الصفحه ٤٢٦ : أردشير" وليحفظهم له ببقاء ملك
الملوك ، ثم كان يتلو تلك الأبيات وعشرة أبيات أو اثنى عشر بيتا غيرهم
الصفحه ٤٢٨ : أخرى ، ودعك من حالة أبى ، وسمحوا للرسول بأن يعود ، ولما وصل إلى"
المؤيد" قال : يجب أن تعود إلى الطاعة
الصفحه ٤٥١ : الدين العلوى حيث ذهب إلى" خوارزم" فغضب" شاه
أردشير" على أبيه وحط من منزلته ومرتبته ، حيث زعم الخدم أنه
الصفحه ٤٦٥ : " بادشاه عليك" ،
أما تلك الجماعة التى كانت معه فى هذه البيعة فقد فر بعضها ، فلما بعث الأب من قصر
رودبار فى
الصفحه ٤٧٢ : ليعزيه فى أبيه ولتهنئته بتولى الحكم.
" كراهية
قارن للإصفهبد"
حدث خلاف بين ركن
الدولة قارن الذى كان
الصفحه ٢٤ :
همتهم ويمن بركتهم
فى هذه الفكرة بأن ينبض ذلك السواد بمدد من القلم وكنت قد تشرفت بوصول رسالة من
أبى
الصفحه ٢٧ : ينتحل فى أول أمره نحلة أبيه وهى المجوسية ،
فلما كانت دولة بنى العباس على يديه ، فطلب إليه عيسى أن يغدو
الصفحه ٣٣ : وفكرتى أكثر من الثرى بالمال ومن الأب بالأبناء
ولذتى من نتائج الرأى أبلغ من ملاذ الشارب والغناء واللهو
الصفحه ٤٤ : محمد بن
سعود ١٤٠١ ه ١٩٨١ ص ، ٥٨١ وانظر : الميدانى (أبى الفضل أحمد بن محمد بن إبراهيم
النيسابورى) مجمع