الصفحه ٢٥٨ : العباس أحمد بن عبد العزيز بن أبى دلف العجلى" على ولاية
العراق وأرسله لحرب" رافع" ، فطلب" رافع" المدد من
الصفحه ٢٦٥ :
المنى أبى
العباس فراج الكرب
شهم له سجلان
سجل من ندى
فعم العناجين
وسجل من عطب
الصفحه ٢٧٨ : الناصر ، واستدعاه وزوجه من ابنة
أبى الحسين التى كانت والدة أبا الفضل الداعى ، وأسند إليه ولاية جرجان
الصفحه ٢٨٠ :
ابن أمير زيد بن
الحسن السبط بن أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليهم السلام وكان لقبه الداعى إلى
الصفحه ٢٨١ : وهزمه وتصالح الإصفهبد شروين وذهب إلى أبى
الحسين وكان أبو العباس بن ذى الريا ستين رسولا بين شهريار
الصفحه ٢٩٥ : قائلا خلصنى من هذا المكان ولك ما شئت
فأرسل الداعى إلى نصر بن أحمد بعبد الله بن السلام وأبى العباس ذى
الصفحه ٣٠٢ : بكل من أبى على الكاتب وأحمد بن محمد العمرى وأبى عمر زريزادى ، وطلب مال
وشمكير فقالوا إن أبا الحسن
الصفحه ٣٠٣ : إستندار بإحضار أبى الفضل
الثائر العلوى وأجلسه فى جالوس وتجمع الناس من حوله ووصل الخبر إلى الحسن بن بويه
فى
الصفحه ٣٠٤ : ولكن الديالمة رفضوا حمايته فلجأ وشمكير من
الديلم إلى أبى طالب الثائر فآواه ، ولولا أنه كان سيدا لكان
الصفحه ٣٠٧ : دينار وعاد أبو على وكتب
وشمكير شكوى إلى الأمير نوح من أبى على حيث ذكر له لو لم يكن قد تم الصلح لكان قد
الصفحه ٣٠٩ : الحسن محمد بن إبراهيم السيمجور
وعند ما علم بهستون بهذا النبأ فى طبرستان جاء إلى جرجان والتقى مع أبى
الصفحه ٣١٥ : وإلى قوهستان
والذى كان أحد أمراء وقادة السلطان قد أغار على أبى القاسم السيمجور وطرده إلى
ولاية جنابد
الصفحه ٣٣٨ : أخيه قارن ، ويقوم
بخدمته ، فنهض لتنفيذ أمر أبيه ومضى إلى بوابة قصر أخيه ولكن أخاه قارن لم يستقبله
فأقام
الصفحه ٣٤٣ : قصير
إلى خاصة وأعوان أبيه وكان من بين المقربين إلى الملك" شهريار رستم بن
سراهنك" من قرية" بثر كرم
الصفحه ٣٤٥ :
ولى عهد أبى وجمع ـ آنذاك ـ تحف وهدايا طبرستانية وبعث بها مع الرسل إلى السلطان
محمد فى أصفهان ، وكتب