الصفحه ١٠٨ : المؤمنين على ابن أبى طالب عليهم السلام : هكذا يقال إنه لم يخرج مخلوق قط من سادات آل الرسول عليه
الصلاة
الصفحه ١١١ : البداية ولم يكن له نظير فى عصره ، وتعلم من سيد أبى العباس وبعده التحق بالشيخ
أبى عبد الله الذى كان أستاذ
الصفحه ١٢٥ :
يفارقها أبدا ومن
وجد الإحسان قيدا وتقيدا وآل أبى طالب ينزلون منه على سيف التشيع وسنانه وعلى يد
الصفحه ١٢٧ : مقابر قريش ثلاثمائة دينار وإلى مشهد أبناء الحسن ثلاثمائة
دينار وإلى مشهد أمير المؤمنين على بن أبى طالب
الصفحه ١٥٢ :
الأستاذ أبو الفضل
بن العميد وابن أبى الفتح وكان فى العراق على عهده الصاحب الجليل ابن عباد وكاتبه
الصفحه ١٦٨ : وعثمان؟ فشهد بكفرهما فأمر" زياد
بن أبيه" بضرب رقبته ويوجد أربعة ألقاب لأصحاب هذه البدعة :
أحدهم
الصفحه ١٧٠ :
وكان" الحجاج
بن يوسف" قد قتل الأزارقة واستأصل شأفتهم على يد" المهلب بن أبى
صفرة" ، واستدعى سفيان
الصفحه ١٧١ :
فارس وعلم" يزيد بن المهلب" بهذا الأمر فبعث" خداش بن المغيرة بن
المهلب" مع" أبى الجهم الكلبى" بعشرين ألف
الصفحه ١٧٥ : " أبى مسلم" وضعها أمامه
وأخذ يقطعها قطعة قطعة بالفأس الذى كان يستخدمه يوم الحرب حتى بلغ نهايتها ، وأمر
الصفحه ١٧٨ : " أبى مسلم"
وخروجه وللأستاذ" أبى بكر الخوارزمى" رسالة فيها [لعن الله أبا مجرم
لا" أبا مسلم" نظر لا نظر
الصفحه ١٧٩ : له ، ولم يكن لأبيهم علم بما وقر فى قلوبهم ، فأرسل الرسل إلى"
خورشيد" ليأتى كى يوفى بعهد أبيه فالعمر
الصفحه ١٨٢ : " أبى مسلم" و" سنباد"
، وكان قد بقى فى ذلك المكان آثار القتلى حتى عام ثلاثمائة وانهزم"
سنباد" واتجه إلى
الصفحه ١٩١ : أمضى ولن أتوقف ، وعلى الفور جهز بالسلاح
اللازم وأسرجت الخيول فاستدعى الأب قوهيار الشهير والذى كان خال
الصفحه ١٩٧ : وكان أبو" ركاز" الأعمى يتغنى بهذه الأبيات
أمام جعفر :
فلا تبعد فكل
فتى سيأتى
الصفحه ٢٢٨ : مروان ابن أبى حفص ثم بعد ذلك وتوجه إلى الإمام على بن
محمد عليها السلام وقال له من أشعر الناس يا ابن العم