الصفحه ٤٢٦ :
الشهيد علاء الدولة نور الله قبره ولعن الله قتلته بالأعيان من مقره فى زارم إلى
البلاط فى سارى ، وكان
الصفحه ٤٢٧ : "
نيسابور" بوفاة الملك الشهيد" الإصفهبد شرف الملوك علاء الدولة"
حسن اتجه مرة أخرى مع جيش" خراسان" إلى
الصفحه ٤٢٩ : وصل الجند ونصبوا على مشارف" سبيد كور" الدهليز" و"
البلاط" وآنذاك كان" السيد علاء الدين" وركن الدين
الصفحه ٤٦٩ : لفور وأجلسهما على نيسابور الملك علاء الدين الذى كان يلقب
فى ذلك الوقت بضياء الدين ، فجاء سلطان العالم
الصفحه ٤٧٠ : ء الشاه أردشير إلى فريم والتجأ إلى خدمته علاء الدين بن
زين الدين رئيس دهستان ، فأمنه وبذل له الكثير من
الصفحه ٤٧٢ : ، فقال لهم قولوا ما ترون فيه المصلحة ، وجاء علاء الدولة وشهاب دبير كلاهما
برسالة إلى شمس الملوك وعقدا معه
الصفحه ٤٨١ : كاريتنكوفا
ت : أحمد الحضرى
٥ ـ ثريا فى
غيبوبة
إسماعيل فصيح
ت : محمد علا
الصفحه ٤٨٩ :
٣٢٠ ـ لمعة
السراج لحضرة التاج
مؤلف مجهول
ت : محمد علاء الدين منصور
٣٢١
الصفحه ٤٩٠ : فى إيران ج ٣
على أصغر حكمت
ت : محمد علاء الدين منصور
٣٤٠ ـ اضطراب فى
الشرق
الصفحه ٤٩١ :
ت : إدوار الخراط
٣٧٧ ـ تاريخ
الأدب فى إيران ج ٤
على أصغر حكمت
ت : محمد علاء الدين