الصفحه ٣٥٦ : هو المرشد وكان لقارن بن مشاه خسرو قائد جيش علاء الدين أخ إسماعيلى كما كان
محمد الحبشى إسماعيليا
الصفحه ٣٦٠ : إلى بوابة جرجان
ومضى محمد الحبشى إلى رباط وياره ، وحضر الملك علاء الدولة بالجيش إليه وطردهم من
ذلك
الصفحه ٣٦٤ :
أساس خلاف فرامرز
مع الاصفهبد
عند ما تربع
الاصفهبد (علاء الدولة على بن شهريار بن قارن) على عرش
الصفحه ٣٧٢ : (إليك) بأحدهما وكان الإصفهبد" علاء الدولة
على" يريد أن يرسل إليه مرداويج لأنه كان يخاف على رستم منا
الصفحه ٣٧٥ : فغادر الملك علاء الدولة تريجة ونزل على
رودبارهج ووصل جيش لارجان فى نفس الوقت وتوجه أيضا جيش شاهنشاه إلى
الصفحه ٣٧٨ : الإصفهبد علاء الدولة
ابنها حسن وزوّج الشاه أروشير إحدى هاتين البنتين للإصفهبد أبو جعفر أشرب والأخرى
لابن
الصفحه ٣٨١ :
سلطنة نصير الدولة
شاهنشاه غازى رستم بن على وكانت أربعة وعشرين عاما
عند ما يأس
الإصفهبد علا
الصفحه ٣٩٢ : الاستفادة التامة ، وبعد وفاته أمر
الإصفهبد علاء الدولة الحسن بن رستم بإحضار اثنى عشر ألف دينار ذهبية من الرى
الصفحه ٣٩٣ : بخلل فلما توفى مردأويج وفرامرز ومعه القلعة فى يد أرغش
ومضى وردانشاه وأخويه لخدمة علاء الدولة فانتقل
الصفحه ٤٠١ : هناك إلى" سردارى رجه" وقام" إستندار" على نحو ما
فعل علاء الدولة حسن بالتحرك مع جمله الفرسان والمشاه
الصفحه ٤٠٤ :
أقيمت فى عهد السلاطين السابقين أما الذهب والتركة فقد أخذها واستولى عليها فى
عهدة علاء الدولة شرف الملوك
الصفحه ٤٠٨ : " علاء الدولة" الكثير من النعم
لباحرب ولم يكن قد حلم أحد قط بمثله من أهل" لارجان" ، وأعاده من هناك
وتوجه
الصفحه ٤٠٩ : مع الشاه قال إننى سوف
أذهب إلى" جرجان" كى آخذ المدد من السيد" تاش"" مؤيد
آيبه" فسمح له الملك علا
الصفحه ٤١٢ : وأحضر غلاما حسن الوجه فرغب" الإصفهبد علاء
الدولة" فيه أيضا فقال منكبه هذين البيتين ولو أن القافية مكررة
الصفحه ٤١٧ : ء الله
ـ عند ما توفى" الإصفهبد الشهيد علاء الدولة" يقول" ناصر الدين
روزبهان" فى مدحه : ـ