الصفحه ٣٥٠ : من طريق كيسليان وعزم على
القتال ولما علم علاء الدولة بذلك رحل وحضر إلى جمنو وانضم إليه أبو الفضل بن
الصفحه ٣٧٩ : تقدم السن
بالإصفهبد علاء الدولة تسلط عليه الشاه غازى كما دخل جميع العمال والخدم فى طاعته
وسطوته
الصفحه ٤٠٧ : هناك فى الشتاء فقال لسابق إن هذا
الطريق هو أقصر بعده فراسخ فاتجهوا إليه ووصل الإصفهبد علاء الدولة شرف
الصفحه ١٢٢ :
" الإصفهبد
المعظم علاء الدولة الحسن بن رستم بن على"
على الرغم من قرب
عهده فلم يكن مخفيا أن سخاو
الصفحه ١٨٧ : "
كجوهى قصة رويان" بقيادة" عمر بن العلاء" ومعه ستة آلاف نفر ،
حامية" جور يشجرد" و" سعيد آباد" ، وقد وضع
الصفحه ١٨٩ : استدعاه ثم أوفد مرة أخرى" بعمر بن العلاء"
فأقام" عمر" قرية" عمر كلاده" والتى كانت مدينة موجودة على
حدود
الصفحه ١٩٤ : والهدايا ، فأقام بها فترة وقدم فى حقهم مالا كثيرا على سبيل
الصدقات والصلات ، وأرسلوا" عمر بن العلاء" مرة
الصفحه ٣٣٩ : من أخته وتم الزفاف بأصفهان ثم توجه إلى" طبرستان" بنعمة وجهاز
كبير فخاف منه" علاء الدولة" وحضر لدى
الصفحه ٣٤٢ :
وبعث به مع علاء الدولة إلى جرجان وجاء الرسل المسرعون وقالوا لقد وصل محمد خان
وهزم كوسان كون الذى كان
الصفحه ٣٥٩ : الأتراك فى كل وقت على ليلوار وقد أعطاه
بهرام رئاسة شرطة درويشان وعند ما علم الإصفهبد علاء الدولة بهذه
الصفحه ٣٦٩ : انقضت فترة
بعث السلطان سنجر برسول (إلى الإصفهبد علاء الدولة على) بأنك قريبا ومنذ فترة وأنت
لم تحضر إلينا
الصفحه ٣٧٠ : أتباعه وعلم الإصفهبد (علاء الدولة) بهذا
الأمر فى درويشآن فتطير بشدة وكان الخصم فى جرجان وأمر الإصفهبد
الصفحه ٣٨٣ : رستم على الأهالى من تاج الملوك ومضى إلى
قلعة سواته كوه فحررها وأرسل الإصفهبد ابنه علاء الدولة حسن مع
الصفحه ٣٨٦ : ، فلما حضر إلى المائدة أمر بقتل الإصفهبد رستم بالرمح ، وعند ما
حضر شرف الملوك علاء الدولة حسن من الرى إلى
الصفحه ٣٩٧ : من علاء الدولة حسن وشاه أروشير وعند
ما ما توفى مجير نظم فيه شعراء سارى هذا البيت.
مجير