الصفحه ٣٤٣ : هذا المدح.
" ذكر حكم
نجم الدولة قارن بن شهريار"
عند ما توفى حسام
الدولة شهريار آل لقب الملك إلى
الصفحه ٣٤٤ : ويظهر منازع فى استقرار الأمور لرستم.
" ذكر حكم
رستم بن قارن"
عند ما شاع خبر
موت قارن هاج الجيش وماج
الصفحه ٣٤٦ : حكمه
عند ما حان الأجل
بفخر الملوك رستم بعث السلطان الأعيان إلى علاء الدولة لتقديم العزاء ، استدعى
الصفحه ٣٦٨ : ولا أعلاف للجيش فأجابه إننى لا أقوى أن امنع الحكم السماوى ولكن استطيع
أن أمرهم بعدم التعرض لك حتى يذهب
الصفحه ٣٧٨ : أن تولى الحكم فى مازندران وكان عمره يتجاوز الستين وأصيب بمرض النقرس.
زحف الإصفهبد شاه
غازى بالجيش
الصفحه ٣٩٨ : " بادشاه قارن تابريان" ضده ورفعوا من
مرتبته ومنحه قيادة الجند والحكم فى المنطقة من سارى وحتى" رشتاق آمل
الصفحه ٤٠٥ : بن على
حكم بعد الشاه
غازى لمدة ثمانية أعوام ونصف وعند ما قام أعيان طبرستان وهم مجد الدين دارا والذى
الصفحه ٤٠٦ : جلس
عل عرش الحكم يوما ما فى آمل فبعث إليه وأمسك به وحمله إلى قلعه دارا أردشير وأمر
بقتلة هناك وعاشت
الصفحه ٤١٠ : لوالده ، فأجلس على عرش الحكم" لينخواز" الذى كان ابنه الصغير
وابن أخت الملك الشهيد ، وكان طفلا عمره عام
الصفحه ٤٢١ : يغطى الفخذين لغلام من الترك
والتاجيك ، وقد استمرت هذه العادة طوال فترة حكمه وإذا سقط أحد فى خدمة ركابه
الصفحه ٤٢٩ : " المؤيد" ولازمه وأمر بتقسيم ولايتهم
، وجعل الحراسة والحكم" لنصرة الدين" وقرر" لركن الدين" ما
يكفى لحياته
الصفحه ٤٣٠ : ، كما كان يطلق لسانه بالتحدث
بمحاسن أخلاق السلطان ، وقواعد حكمه ، وهو يهتز طربا ، فلما كان رسل" شاه
الصفحه ٤٣٢ : إلى خدمته ويكون عرض
هذا الأمر لمن جانبنا أولا فإن رأى الشاه أن مهلة الأيام للمصلحة فيها ، وإلا
فالحكم
الصفحه ٤٣٥ : حكم الله
مجتهدا مجاهدا كى يجعل ذكره فى العالم أكثر رواجا وانتشارا ، وصاحب الهمة الوضيعة
المجرد من
الصفحه ٤٤٢ : اليه شاه غازى حكم تلك الولاية وحتى يوم وفاته كان على خصومة مع الملاحدة
مشغولا بالجهاد والغزو ليل نهار