الصفحه ٤٤٩ : حكمه بأن يشنق منكلى تكز
قصاصا للقاضى كوفى وحمل إلى خوارزم سنجر شاه وأمه وقوام على مع سائر المعارف
الصفحه ١٥ :
بانتهاء حكم السادة العلويين فى" طبرستان" ، ويتحدث المؤلف عدة مرات عن
المجلدات التالية من الكتاب ويمكن من
الصفحه ٢١ :
الطوق وسلسلة حكم الأمير والوزير ، مع أن هذه اللقمة تحتوى فى داخلها ألف عظمة تقف
فى الحلق وبغير كل هذا
الصفحه ٣٠ : أجداد" جشنسف"
كانوا قد استردوا أرض" فرشواركر" من نواب" الإسكندر" بالقهر
والغلبة ، وكان حكمه على مذهب
الصفحه ٣٣ : العبارة أساس
من أسس الحكم الساسانى وقد ذكرها" الفردوسى" فى" الشاهنامه". "
كتاب تنسر ، ترجمة د. الخشاب هامش
الصفحه ٣٩ : الخوف
والرجاء وهذا الرأى أشمل بالنسبة لصلاح الحكم والملك.
أما الثالث : فقد
كانت السنة فى الزمن السالف
الصفحه ٤٠ : والنقصان يحل بالعامة فى العدد والقوة ، فأمرنا بوضع هذا الحكم وتلك السنة
المستحدثة حتى يعمل بها فى عهدنا ومن
الصفحه ٥٥ : هذا الأمر ، أما الرأس فهى الرياسة والحكم منذ عهد" أيرج بن
إفريدون" وكان ملوكنا حكاما عليهم جميعا
الصفحه ٥٨ : ) كان له مذهب فى القدر يبين فى الغلو
والتعصب ، وكان يقول : ـ
ولن يمحو
الإنسان ما خط حكمه
الصفحه ٦١ :
الهرابذة والموابدة ، عمن كان أفضل ملوككم ، فأجابوا بأنه صاحب الفضل والسنن والحج
والحكم والتقدم «أردشير بن
الصفحه ٦٦ :
والعارفون فى طلب العلم والحكمة ، وكان لا يجيب على أى سؤال ما لم يعطه الله تعالى
قوة جوابه ، وفى عام من
الصفحه ٧٠ : أبا عبد الرحمن أنا
سمعت أنك أفدت بنى أمية قال نعم استفادوا منى قال كيف كان حكمهم وحكمى قال رأيت فى
الصفحه ٧٤ : ، ولما أصبحت الأقاليم السبعة تحت حكمه ـ إفريدون ـ جعل من تميشه موطن
استقراره ، ولا تزال حتى الآن أطلال
الصفحه ٩٤ :
فقد ذكر فى كتاب" فردوس الحكمة العلى" لابن ربن الطبرى (٨٣) أن من
قرية" امسك" حتى ضمته مسيرة يومين وهو
الصفحه ١١٦ : ، وكانت فى فترة حكمه جاجرم
وجرجان حتى الطوقان منضبطة بحيث إذا ذكره فى موضعه ، وكان أول شخص من جماعة باوند