الصفحه ٢٧٩ :
بن القاسم جرجان أمر السيد الناصر ابنه أبا القاسم جعفر أن يذهب إلى مدده فى جرجان
وتميشه ، وكان أبو
الصفحه ٢٢٤ : الواثق وجعفر المتوكل فأمر عبد
الله بتقديم مزيد من الشراب له حتى ثمل تماما ، فأخذوه وحملوه إلى موضعه وكتب
الصفحه ٣٦ : ، ولا شك أنه لا ينقل واحد من فئة إلى أخرى إلا أن يجدوا واحدا
فى الجبلة قد شاعت أهليته فيعرضونه على
الصفحه ٢٥٩ :
وانضم إلى"
رافع" فشجعه على ذلك فطلب" رافع" المدد من" محمد بن زيد"
فما طله فلما يأس قاد الجيش وتقدم
الصفحه ٢٩٠ : والتف من حوله خلق غفير ، كما انقلب السيد أبو
الحسين على الداعى فى جرجان أيضا ، وجمع الجيش وجاء إلى آمل
الصفحه ٢٣٤ : وانطلقوا فى
إثرهم إلى أن وصلوا إلى" محمد بن أوس" وأفسدوا تعبئته فهرب من أمامهم
مهزوما ، وغنموا الكثير من
الصفحه ٢٨٣ :
وجاء من جرجان إلى
آمل بعد هذه الواقعة فاستقبله الناس وأنشد الشعراء الأشعار :
إمام الهدى قد
الصفحه ٢٣٠ : إسماعيل
والذى كان من قواده مع تركى يدعى" كلبا تكين" لقتاله فأمسك بالسيد وفصل
رأسه وأحضروها إلى" محمد بن
الصفحه ١٧ : الأخرى وعلى الرغم من هذا فإنه لا توجد شبهة فى أن نسختنا
المطبوعة بها خلل فى الصفحات ٢٧٧ ـ ٢٨٠ إلى ٢٨٥
الصفحه ١٨٨ : الأمراء والقواد الآخرين لقتاله ، وتقاتلوا فى المكان المعروف بالفخ واستشهد
السيد وقتل عدد من أصحابه ورحل
الصفحه ١١٠ :
من ابن رسول
الله وابن وصيه
إلى مدغل فى
عقدة الدين ناصب
نشا
الصفحه ١٠٧ : وأحمد المكنى بأبى الحسين
وجعفر المكنى بأبى القاسم ، وقد بقى من هؤلاء الأبناء الثلاث أحفاد وحكموا فترة فى
الصفحه ٣٢٩ : فتألم بشدة وذهب إلى الحمام وخرج منه وشرب ماء شعير وقسم
هذا المال بين خادم الحمام وبائع ماء الشعير
الصفحه ٢٧٦ : وقد فضله على أبنائه
الذين كانوا من صلبه ، فحملوا الحسد ، وكان الجيش والعوام يميلون إليه ، ويقول
السيد
الصفحه ٤٨٧ : يوغسلافيا
برانكا ماجاس
ت : منى عبد الظاهر إبراهيم السيد
٢٢٥ ـ حكاية
غريق