الصفحه ١٦٥ : وشطروه
نصفين واقتادوا كل من عثروا عليه من تلك الجماعة وحملوا سهراب إلى بريم وأجلسوه
على العرش وشيدوا إليه
الصفحه ١٦ : الفترة الأخيرة من استيلاء" آل باوند" على"
مازندران" حتى نهاية آخر دولتهم ، لم تكن بهدف عناية" محمد بن حسن
الصفحه ٦٢ : الدرجات ، والوزير من صلاح حاله ونور قلبه أخذ يسوق الحديث إلى السلطان من
أوله إلى آخره ، فأمر الملك بأن
الصفحه ٣٩٨ : يحركوه
من مكانه إلى أن مزقوه إربا إربا ويقال إن أرجيلى أجلس الإصفهبد علاء الدولة فى
السفينة وأخذ إلى
الصفحه ٢٣٧ : " فى"
إستراباد" ، وأرسل إلى خراسان وطلب المدد واجتمعت من حوله فلول جيشه الذى كان
قد هزم وعاد" الحسن بن
الصفحه ٣٧٢ : يفعل وأفطر الإصفهبد حيث كان
رمضأن وتعيد وعيدو من هناك قدم إلى تميشة ووصل أرغش إلى استراباد وأمر بحصار
الصفحه ٣٩٥ :
الإصفهبد مع كل جند من الجيل والديلم ورويان ولارجان وكبود جامه ويتاق وجند دماوند
وقصران ورجال قزوين إلى
الصفحه ٤٠٢ : عند وصولى إلى آمل أن تكون فى معيتى مع جميع الجند
حيث أذهب لأنزل كرشاسف من جهينه فقال يا مولاى أنى
الصفحه ١٦٢ : وصل خسروا الى الملك والسلطنة ولى باو أمر إصطخر
وأذربيجان والعراق وطبرستان وبعثه بجيش جرار فعبر من
الصفحه ٢٢٨ : التشيع وبلغت حرمة آل أبو طالب الغاية ، وكان من
آل عباس السفاح ولكن لم يجرؤ على قتل أبناء رسول الله صلى
الصفحه ٢١١ :
وأمده شهريار
بالمدد إلى أن وصل بلاد الروم وأقام لنفسه مخيما فى زاوية من معسكر الخليفة ،
وقضاء فقد
الصفحه ٣٦٥ : يزودوه بالأعلاف ، ولما وصل مسعود إلى جرجان
تقرب فرامرز بن مردأويج منه بالرغم من أن ابنه وردانشاه كان لدى
الصفحه ٢٠٥ : وبعد" محمد الأمين" آل أمر الخلافة إلى" عبد الله
المأمون" ولم يكن لخليفة أبدا من آل" عباس" ذلك التمكن
الصفحه ٣٣٥ :
فى المحنة خرج من
البلاط إلى المخيم ، وطعن نظام الملك بالسكين وقتله فكان أول شخص قتله الفدائيون
الصفحه ٣٨٠ : .
فمضى شاه غازى من
إرم ذات يوم إلى إستراباد دون إذن من والده وفى الغد أرسل برسول من عنده إلى حدود
جرجان