الصفحه ٣٩٠ : تتراوح من مائة إلى مائتى ألف دينار فكانوا يتعاملون
بها إلى البيع والشراء لصالح ديوانه وكان يقوم بحمل
الصفحه ١٧٧ : إليك فإن صياحك يصل إلى العيوق (فى عنان السماء) ، وتقفز من حى إلى حى ،
وتجرى من محلة إلى محلة وأنت تشنع
الصفحه ٢٣٥ : "
الإصفهبد" إن من الأليق للصلاح أن تنضم أنت إلى فوثق" الحسن بن
زيد" من خصومته ؛ فبعث" قارن" بسليمان بن عبد
الصفحه ٣٩٦ :
وأخرجوه من هنالك مع أربعة اشخاص ومضى ويتاق وكبود وجامة إلى ولايتهما ولم يبق من
جند الإصفهبد الثلاثين ألفا
الصفحه ١٧٠ : " دنباوند" إلى"
سمنان" ومضى" الإصفهبد" فى أثره إلى أبواب سمنان فأدركه هناك
وتقاتلا وتحرك" قطرى" بحصانه من
الصفحه ٣٧١ :
الإصفهبد واسترد شاه غازى رستم صحته ووصل بجيشه وخاف مسعود من الإصفهبد ونقل
معسكره إلى ليورزن وقال أهإلى
الصفحه ٣٨٥ : كانت قد شقت عصا الطاعة أن تهدأ يوما فكان يرسل بهم إلى كل جانب يوجد به
متمرد ليستردوا الولاية منه لصالحه
الصفحه ٤١٣ : " : أيحكم عليك بكل هذه العقوبة وأنت فعلت من أجله كل
هذا الخير اهدأ بالا إلى أن تقف بين يدى المليك الذى فعلت
الصفحه ٧٧ :
وكان متأذيا من
قارن أيضا ، بعث بها فى الحال إلى" منوجهر" ومع الهيبة التى كان عليها
فقد جرى أمر
الصفحه ٤٠٤ : اخرى تدعى"
إستى شاهان" من" باحرب بن منوجهر" ، فأخذها إلى" لارجان"
وجاء منها ولدا سمى" كينخواز" وأصل
الصفحه ٢٧٤ : إلى خدمة الناصر مع جيش كثير ، وبوصوله قوى أمر
الناصر ، فأسند إليه فوج من الجيل والديلم ، وبعث به لحرب
الصفحه ٣٠٠ : آمل وعرضا الأمر على وشمكير ، إلى أن جاء خبر من ناحية أصفهان أن
الحسن بن بويه قادم من كرمان إلى الرى
الصفحه ٣٤٨ : ومضى رستم بن شهر يوشن إلى بيته وانتقل إليه الأمير
كولا مع جماعة من الأتراك ، والتقى به وعاهده على
الصفحه ١٦١ : بالولاية أخيه جاماسب وهرب قباد وحضر إلى خراسان ومن هناك انضم إلى الخاقان
وأخذ منه لينزع الملك من أخيه
الصفحه ٧٤ : والمصلى وكان سبب ذلك أنه حينما مزق
الضحاك المنير جمشيد إربا إربا طرد آل جمشيد من ظل الشمس حتى يضيع ويندثر