الصفحه ٤٧٠ : إستوناوند ، وأرسل الإصفهبد إلى قلعة إستوناوند حاكما من
خاصته ، وبعد شهرين من جلوس شرف الدولة بن على لارجانى
الصفحه ٣٩٣ :
الإصفهبد اى أمر أهم من أمر أخيه فبعث الجيش إلى إستراباد وتخلى الأهل عن أخيه
واتجهوا لخدمته حيث كانت أمواله
الصفحه ٤٧٣ :
من التحف من قلعة
كوزا وأرسلها هدية لعليشاه وأعاده وصار فى مشيعين حتى حدود تريجه ، ثم جاء إلى هج
الصفحه ٣٨٤ : ويأسوا من تاج الملوك مردأويج فبعثوا سرا إلى الإصفهبد" شاه غازى
رستم" وطلبوا العفو والسماح فأقسم بالله ألا
الصفحه ٢٩١ : ويستقيم الأمر بحضوركم ، فكتبوا له الجواب بأننا نطيع
الأمر فتحركوا من جرجان ووصلوا إلى سارى وكان السيد أبو
الصفحه ٢٦٠ :
و"
هسودان" بضعة رجال من أتباع" على بن سرخاب" ، ومضى إلى" كيلور
جان" وشاع أنه خلع الطاعة فأرسل" على
الصفحه ٢٧٣ :
ومن هناك نزل إلى
الرى ومشى السيد الناصر الكبير حسن بن على إلى آمل بعد يومين ، ونزل بقصر الحسن بن
الصفحه ٢٩٣ : طويل حتى تعثر جواده فى ميدان اللعب بالصولجان فأخرجوه ميتا من تحت
الجواد.
ولاية السيد أبى
جعفر
لما
الصفحه ٣٩١ : العالم
سيدا" أعظم أو أكثر منه احتراما ، وكان يجلس على السرير إلى جوار الشاه غازى
وكان قد أشرف على الخزانة
الصفحه ٢١٤ : ء الخليفة سألها عن أحوال طاعة وسيرة مازيار
فأخبراه كذبا وعندما خرجا كلاهما ومضى قاضى رويان إلى المنزل وظل
الصفحه ٢٨٥ : ، فأطلق خسرو فيروز سراح الداعى وسيره إلى جيلان.
" أحوال
أبناء الناصر"
لما انضم السيد
أبو الحسين إلى
الصفحه ٢٨٠ :
الحق ومذكور فى كتاب الإسلام بالداعى الصغير وفى الثانى عشر من رمضان عام ٢٠٤ وصل
إلى آمل وأسند إليه السيد
الصفحه ٢٧٢ : ومزور وكل أهل الجيل والديلم لدى الناصر
الكبير ، فأرسل ابنه أبا الحسين أحمد إلى رويان ، وكان العامل عليها
الصفحه ٤٥٥ : من هناك إلى ذلك المبنى ، كما أقام مجلس بلاطه به وأقام
مائدة عامة فلم تشهد تلك الشهود بفضل ذى الجلال
الصفحه ١٠٦ :
وابن أمير
المؤمنين المرتضى
وابن الذى انبع
فى راحته
من حجر ماز
معينا فجرى