الصفحه ٤٥٠ : الصباح تعلق بشبكة صياد سمك أدنى من دونكا
فى سياه مجد فسحبوه إلى خارج النهر وقيل للشاه إنه كان سكرانا ليلة
الصفحه ١٦٣ : ء جاماسب ورأوا من صلاح الأمر
أن يكتبوا إلى أذر ولاش بأنه من جملة أقاربنا ووهبنا له طبرستان ويجب عليك أن
الصفحه ٣٨٢ : فسيطر عليها واستدعى مادر فخر الدولة كرشاسف وبعث
قشتمر وأمراء السلطان من هناك برسول إلى شاه غازى ليعرض
الصفحه ١٥٠ :
ديواره وز : والذى
يعرف أيضا به مسته مرد وكان لهذين اللقبين سبب الأول حينما انتقل من طبرستان الى
الصفحه ٣٣٣ : شأفة آل وشمكير تماما من طبرستان ولم يبق لهم أى أثر ، فى حين
قويت شوكة حسام الدولة وآنذاك كان حكم العالم
الصفحه ٣١٠ :
الجيش من نيسابور وحضر إلى جرجان وبعث بفائق الخاص إلى طريق قومش وقام مؤيد الدولة
بمحاصرة مدينة جرجان
الصفحه ٣٧٣ : هذا الإصفهبد وقدم قماج كثيرا من الاهتمام والرعاية واستدعى السلطان الإصفهبد
واستماله فلما قدم قراجة إلى
الصفحه ٤٣٧ : مكتوبة يقول له فيها : لا ترسل بجندك فى
أعقابهم حتى أصل أنا من خلفه إلى" جرجان" فى يوم كذا وتأتى أنت من
الصفحه ٢٢٣ :
احتاج إلى مال
أرفده والله المؤيد بنصره وأمكنه الله من الذين عصوا رب العالمين والله ناصر أمير
الصفحه ٤٢٨ : أخرى ، ودعك من حالة أبى ، وسمحوا للرسول بأن يعود ، ولما وصل إلى"
المؤيد" قال : يجب أن تعود إلى الطاعة
الصفحه ٤٠٨ : باحرب
كل عظماء" مازندران" إلى" كجمور" للضيافة ومنحهم صلات تصل إلى
عدة آلاف من الدنانير حيث بذل الملك
الصفحه ٢٣٢ :
" سبب ولاية
الحسن بن زيد"
والخلاصة فإن
السادة العلويين الذين نجو من هذه المعركة توجهوا إلى
الصفحه ٤١٤ : إلى" الدهستان" حيث صحبوا" سلطانشاه محمود"
وبعث" بحسام الدولة أردشير" لاستقباله بحيث نزل معا من على ظهر
الصفحه ٣٥٨ : جميعهم إلى تميشة لمساعدة رستم دارا ابن أخى الإصفهبد حيث أرسل بكبورجامة
من سارى إلى تميشة مع كافة
الصفحه ٣٦٢ : بأن رضاه فى هذا الأمر ، وكان الأمير على بن زيار هذا رجلا شجاعا وجرىء من
آل باوند وعاقلا وكان أهل