الصفحه ٤١٦ : وصلوا إلى" الإصفهبد" فجأة فسوف يشردوه فترك أغنامه
وأسرع لا ينطق بأكثر من كلمة الجيش ثم قطع النفس فى
الصفحه ٤٦٥ : الدين كبود جامه
وكبك ترك جاء صوتاش من جانب إستراباد إلى سارى كما جاء من جانب لارجان إلى آمل
آغوش وعلكاى
الصفحه ١١٥ : زيارة الكعبة المعظمة فكان يقطع
المسافة من طبرستان إلى مكة على صورة منظمة يوما بيوم حتى وصل إلى هنا
الصفحه ٣١١ : خراسان وهرب المنتصر من سجن إيلك خان واتجه إلى
خراسان ، وكان يتشتت فى ناحية كل وقت حتى سبب إرباكا لمحمود
الصفحه ٢١٢ : هذا الطالع فلم يعبأ به زيست ولم يصغ إليه وكان برفقة مازيار واحد من آل
الحرشى فقال له إنه أمير طبرستان
الصفحه ٣٥١ : رجل من أتباع محمد بن الحسن
المعروف بالإصفهبد محمد حسنان ، فلما شعر بالعجز بعث ابنه كرهينة إلى الإصفهبد
الصفحه ٣٢٢ :
" ذكر دارا
ابن شمس المعالى"
بعد أن تحول"
دارا" من كنف" أبى على" إلى جانب الملك" الرضى" وكان
الصفحه ٣٤٠ :
وسمعت قصة من
والدى بأنه حين وصل إلى آمل كان يمر على باب مسجد كان فيه مكتب للأطفال فقال لهم يا
الصفحه ٣٧٠ :
إلى آمل وكان
يصطاد ذات يوم فى صحراء وليكان وكان هناك اثنين من الملحدين لبثا فترة فى خدمته
كمهرجين
الصفحه ٤٤٦ : ترشيزوتون وقاين وأنزل الدمار بأهل تلك الديار حتى شيد المنائر من
جماجم الملاحدة وأرسل إلى" شاه أردشير" هدية
الصفحه ٤٤٩ : أهلك إلى
هنا وأعين لك ما يليق من المكانة فإن منكلى تكز تركى قد وقف على أقدامه واليوم حيث
حقق قدرة
الصفحه ٣١٣ : أبو على حمويه الذى كان وزيرا عشرة
آلاف رجل من الأتراك والعرب والديالمة ورافقه إلى جرجان كل من منوجهر
الصفحه ٣٤٥ : الأرغوانى ، إلى ويمه ليخرجانه من
شهريار كوه بالقوة فجمع رستم جميع الجند ومضى إلى مضيق كليس فأقام هناك وظل
الصفحه ٢١٣ :
قد غضب على موسى
بن حفص وعزله من الولاية فحضر إلى مازيار وتحالف معه على الولاء والخلاص ليطلبه من
الصفحه ١٩٤ :
يعزلنى شخص من الانتقام ، منك وأمر بضرب رقبة التاجر ومضى إلى سارى فاستقبله أهل
سارى وقدموا له التحف