الصفحه ٤٦٦ : سفينة مع بعض أشخاص آخرين من أهل خوارزم ممن كانوا
معه وأرسلهم إلى" آبسكون" ، وبقى ألشاه اردشير فترة فى
الصفحه ٢٩٥ :
الحال برسول إلى
الداعى وأحضره من جيلان إلى آمل فجاء جميع الناس لدى الداعى ، وسعدت قلوبهم بوصوله
الصفحه ٨٤ : قائد ولا إنسان يشبهك ، فقال
: اعلموا أنى إنسان من خواص ملك الدنيا ومن أقربائه وجئت إلى مدينة طوسان من
الصفحه ٢٥٤ : " فظل بنفس المكان إلى أن جاء رافع" بن هرثمه" من"
خراسان" مهزوما فقام" مهدى مخيس" والذى كان أحد اتباعه
الصفحه ٢٥٧ : رافع فأجابه بأنك لا تقاتله ولا تخرج من الحصن قط
وأثبت حيث أنت وأرسل إلى" جالوس" بطريق الساحل كل من
الصفحه ٤٥٣ : "
العراق" كان السلطان" طغرل" فى ساوه فلما وصل هو فر من أمامه"
طغرل" ولجأ إلى بيت" الإصفهبد" فى منطقة" فلول
الصفحه ٣٣٨ :
ووقعت الحرب ،
وقتل كثير من الملاحدة ، وانضم من هناك إلى علاء الدولة" على" وحصل على
مساعدته ، حيث
الصفحه ٤٠٠ :
مكرما معززا إلى
والده وكان والده قد أسند إلى أخية والذى كان أصفر منه ولاية العهد فلم يكن لباحرب
الصفحه ٣٠٧ :
ترجمة الجزء
الثانى من كتاب" تاريخ طبرستان" فى امتداد دولة آل وشمكير وآل بويه ومدة
استيلائهم على
الصفحه ١٨٢ :
لحربه فجاء إلى"
الرى" وتحارب معه على حدود" جرجينانى" وانتصر عليه"
جهور" وقتلوا عددا كبيرا من أصحاب
الصفحه ٢٨٦ :
أن أرسلوا مره
أخرى بالمدعو أحمد الطويل من بخارى فجاء إلى جرجان ، فتحارب معه الناصرين وهزماه
فنزل
الصفحه ٣٦٦ :
أرغش على جهينة
مضى إلى ظاهر قلعة بالمن وكان فيها الأمير على أخووردانشاه بن فرامرز ، فحاصرها
وضيق
الصفحه ٣٥٧ : من تميشة ونزل فى لنجرود وظل
الأمير لشكرزاد الباوندى فى تميشة وبعث بشخص إلى رستم بن دارا فى نجاه هزار
الصفحه ٤٤٥ :
ورحل وظل فى سفره
حتى وصل" آمل" ، وفى ذلك الصيف" ذهب إلى زارم" وكان يشعر
بالضيق من أبناء الإصفهبد
الصفحه ٣٤٣ : قصير
إلى خاصة وأعوان أبيه وكان من بين المقربين إلى الملك" شهريار رستم بن
سراهنك" من قرية" بثر كرم