الصفحه ٣٠٣ : ونزل بشعبو دشت وذهب من هناك إلى لارجان واستولى على القلعة وقتل أسفاهى
بن آخريار واستولى على جميع ماله
الصفحه ٣٧٤ : وعند ما وصل الإصفهبد إلى ويمه علم والده بهذا الخبر فمضى إلى فريم ووصل
الشاه غازى إلى منصورة كوه ومنها
الصفحه ٢٥٦ : " بما
يحتاجه من مؤن.
" ذهاب محمد
بن زيد إلى الرى وأحداث رافع معه والزحف بالجيش إلى طبرستان"
فى شهر
الصفحه ٣٠١ :
قتل" ما
كان"
عند ما عاد «ما
كان» من دنباوند إلى الرى جاء صاحب الجيش أبو على من جرجان إلى دامغان
الصفحه ٤٤٤ : به ، يحمل الشعر والمنة للإصفهبد إلى أن أتى فى هذه السنة
إلى خدمة شاه أردشير علوى ذى حسب ونسب فاضل
الصفحه ٣٦٠ : استدعى الإصفهبد جيش طبرستان ورويان ولارجان وآمل وقدم إلى تميشة وأقام بها
وعلم كل من محمد الحبشى وبهرام
الصفحه ٢٠٢ :
وقطف تلك الزهرة
وقدمها إلى وركع بين يدى وحين رفع وجهه (من الأرض) تبسمت ، فقال : لأى سبب تبسم
أمير
الصفحه ٣٤٢ : مرو
واستعرض الجيش بها ووصل من مرو إلى آموى واستعرض الجيش واصطف بالجيش أمام محمد خان
على حافة جيحون
الصفحه ٣١٢ :
أن أمر آل سامان
فى زوال يوما بعد يوم وأن الوهم والانهيار يلحق بهم من كل ركن وطرف ، وأن توقع علو
الصفحه ٣٦١ : مشهورا ومر على خيمته فأمر كجمج واحدا من حاشيته أن يستدعى ذلك الرجل إلى
خيمته ولا تخبره من أنا ، فحضر لديه
الصفحه ٤٦٧ : الأسرى إلى الحبس هم وعلكاى فى جماعات من
خمسين وعشرين وثلاثين رجلا ، ومضى الإصفهبد إلى إستراباد ، وكان
الصفحه ٣٥٢ : ، وخرج بهرام ليمضى إلى أخيه وأخذ شهريوشن كل من
ولاش وحسن بندرانيج كمرشدين له ، وترك القلعة لأعوانه ورجاله
الصفحه ٢١٥ : "
محمد بن موسى" أحد الأتباع فى مدينة" الرى" فكان يرسل بالرسائل من
آمل إلى ذلك الشخص ليبعث بها فبعث مازيار
الصفحه ٤٤٣ : " الجند فى منطقة مقام تنير واتجه إلى رويان
على رأس أربعة عشر ألف رجل من الترك والتاجيك والبايى (رماة
الصفحه ٣٦٧ : الإصفهبد ، ورحل الإصفهبد من هناك ، وقدم إلى"
شهريار كوه" وأخبروه بأن" جاولى" يأتى من طريق" كنيم" ،
فذهب