الصفحه ٦٩ : يقولون (يا مبتغى العلم لا يشغلنك أهل ولا مال عن نفسك فإنك
تفارقهم كضيف بت فيهم ثم غدوت من عندهم إلى غيرهم
الصفحه ٢٨ : ، وقد خضع له
الأقباط والبربر والعبرانيون ، وقاد الجيش من هناك إلى فارس والتقى مع «دارا» وخان
جماعة من
الصفحه ٦٠ : عدل وبما له من صائب رأى ونشر للجود بحيث حظى بشهرة كاملة على ألسنة
الخواص والعوام بما لا يحتاج إلى بيان
الصفحه ٤٨ : قد أتاه الملك عن أجداده ،
وكانت جماعة من النسانيس قد استقرت إلى جوار تلك المدينة وكانت تعيش أيضا فى
الصفحه ٦٥ : السعى والجرى
وخدمة الإنسان ، لن تضيف ذرة إلى قيمة الإنسان.
الحمد لله الذى
عافانا من هذا ، سمعت هكذا أن
الصفحه ١٤١ : ويعيشون من خيراته وبره.
الشيخ الزاهد أبو
جعفر الحناطى :
كان مفتيا وشيخا
وزاهدا وله محلة ومسجد قائمان
الصفحه ٢٣ : لبيان الحكايات والروايات ،
فلما أدركت أنه فرض فى استيعاب أنواع العلوم من بين مشاهير جماهير" طبرستان
الصفحه ٨٠ :
ولكن ماله شكل
مواز
يسل من الجفون
سيوف الحظ
بها يدعو القلوب
إلى البراز
الصفحه ١٢٨ :
لحظة الصباح حين
يبشر الجو بمقدم الربيع
ويهب أنفاس الجو
مدادا من نافجة
الصفحه ٣٣٤ :
وقبل أولئك
الشياطين تدبير ومزامير ذلك المدبر ، وتحرك من هناك إلى بلاد الديلم وأشكور وقام
بنشر
الصفحه ١١ : بعضها ؛ فأحدثت خلطا فى المراسلات
العربية فى أجزاء من بعض المراسلات إلى مراسلات أخرى فمثلا عبارة
الصفحه ٢٢٢ : وما كان لأمير المؤمنين علم بما أخبر
تموه فقد انتبه لما نبه وانبه لذلك من قبله من جنده وموإليه سائر
الصفحه ٩٨ :
دائما ، وأخرى كان
يوجد بناحية رويان قرية مشهورة تعرف بسعيد آباد كل مولود يولد من أمه ويأتى إلى
الصفحه ٣٢٨ : طوس وكان يحفظ له حقه بقدر كبير وكان يعفيه من الخراج ، ولا شك أن اسمه
سوف يظل خالدا إلى قيام الساعة وأن
الصفحه ٢٢٥ : يسعى وراء الحصول على أموال مازيار ،
وكانوا قد قضوا على كثير من الناس فى تلك المناطق وتوفى الحسن بن