الصفحه ٣٠٦ : مبكرة
فى روضة الأيام أفلا تعلم مصير الوردة وشأنها مع ماء الورد.
* إلى متى ترى
نفسك راكبا صهوة الأبلق
الصفحه ١٤٩ : القصر».
" سيد أبو
الفضايل إسماعيل بن محمد الموسوى الجرجانى"
الذى من تصانيفه
كتاب «الذخيرة
الصفحه ٢٣٣ : عبد الله مع كثير من الأسرى فأطلق سراح
الجميع وأمنهم ومضى" جعفر بن هارون" و" على بن عبد الله"
إلى
الصفحه ٧١ :
ويروى عن أبى حمزة
أن جعفر بن محمد الصادق عليهما الصلاة والسلام قال : إن صديقا من أصدقاء أبى ذر
الصفحه ٣٥٣ :
بن ، وحضر من بين
أفراد الجيش إلى الإصفهبد كل من محمد بغرا وإسفنديار بغرا واللذين كانا قد قدما له
الصفحه ٢٠٧ :
أحضر الإمام"
عليا بن موسى الرضا" عليهما السلام من مدينة الرسول صلاة الله عليه إلى
خراسان وأعطاه
الصفحه ٣١ :
معاملته حتى لا
يصل إلى مقاتلته ومناضلته ، فلما تبين ل" جشنسف" أن لا حيلة من الطاعة
والولاء له فحرر
الصفحه ٢٩٨ : البال ، وجاء ما كان من خراسان إلى جرجان وأرسل
مردأويج إلى جيلان وأحضر أبا جعفر الناصر إلى الرى عن طريق
الصفحه ٣٠٢ : الحسن بن بويه
مع وشمكير واستيلاء آل بويه على طبرستان
وصل الحسن بن بويه
من أصفهان فى آخر رمضان عام ٣٣١
الصفحه ٢٤٧ : "
مع" جستان" و" السادة وهزموهم وقتلوا كثيرا من"
الديالمة" وسلبوا خزائنهم وجاءوا إلى" الرى" ومنها توجهوا
الصفحه ٤٦٣ :
السلطان فى طلب المخصصات والإقطاع وتركوا القلعة ورحل السلطان من هناك ، وذهب إلى
ظاهر إستوناوند وقيل إن علكا
الصفحه ٢٤٢ : وأسرع يتعقب" قارن" فهرب منه
فجاء" الحسن بن زيد" إلى" سارى" وأتوا بخبر ورسالة من"
آمل" أن" جايى بن لشكر
الصفحه ٢٩٩ : الرى ، ولما استقام له أمر
ملك العراق أسل كل من شيرج بن ليلى ولشكرى وأبى القاسم تانجين إلى طبرستان
الصفحه ١٧١ : " يزيد من
المهلب" إلى مدينة" سارى" ونزل بقصر" الإصفهبد" ، فخاف
أهل الولاية فكان كل شخص يستأذن من
الصفحه ٣٦٩ :
أثرياء آمل كانوا
يهربون من طاعة السلطان ويلجأون إلى حمايته وقد رد الإصفهبد كل ما كان قد أخذه من