الصفحه ٢٥٣ : الاثنين الثالث من شهر (١) رجب عام مائتين وسبعين وكان منذ خروجه إلى وفاته عشرون
عاما وخلال هذا العام الذى
الصفحه ٦٤ : (٢) فى أبناء الناس وسلطان قناعتهم ولا تخضع الرقبة إلى الفلك
خاصة لكل حقير من ذلك ، ومعلوم أن ليس للإنسان
الصفحه ٤٣٢ :
ومتواتر ، إلى حضرة" شاه أردشير" كما كان سيد العالم" السلطان
سعيد" يقر بجلال أسرته المباركة ، وكان
الصفحه ٢٨١ : شلالا إلى
فلّ عباديد
لم يلق مثل الذى
لاقى شريكهم
بباب جرجان من
قتل وتشريد
الصفحه ٣٢٠ : على عقد الواصلة ، ووصل الاثنان إلى حضرة السلطان
وقاموا بتأدية مراسم الخدمة ، وطالبوا بإنجاز الوعد
الصفحه ٤٧ :
دوما فكان يتفاءل
كل يوم بكل ما يأتيه ولده من حركة ، سكون ، وكان يتخيل جلال أمره من لقبه به فقد
قيل
الصفحه ٢٥٥ : السلام وجلس وبعد ساعة التفت
إلى أبى مسلم وقال يا" أبا مسلم" من القائل : ـ
وفتيان صدق
كالأسنة
الصفحه ١٢ : وجوده فقط عن طريق" السيد ظهير الدين
المرعشى" من كتاب" تاريخ طبرستان" ، وكان يظن أنه وجد ما فيه ،
وبعد
الصفحه ١٢٦ : ،
وكان يصل الواحد منهم سبعمائة دينار وجواد وخلعة وعمامة وجبة ، ومن كان له نصيب من
ماله السيد الإمام
الصفحه ١٣٨ :
السيد فى إكرامه ثم أوفده مع مال وفير ، وركب سفينة ليرحل إلى آبسكون ليبلغ موطنه
إلا أنه غرق فى البحر ومن
الصفحه ١٩٧ :
" قصة زوال
البرامكة" :
حينما أنس"
هارون الرشيد" إلى" جعفر البرمكى" زوجه من أخته عباسة بشرط أن لا
الصفحه ٢٩٧ : ء هو إلى طبرستان فهرب منه ما كان ومضى إلى
الديلم فأحضر أسفار أبا جعفر الناصر وبايعه وتشاور بعد ذلك مع
الصفحه ١٩٨ : إلى بدون رأس جعفر فسوف أطيح برأسك أولا ثم برأسه
بعد ذلك فعاد مسرور وحمل رأس جعفر ووضعها فوق درع وقدمها
الصفحه ٢٠١ : إذا بجعفر آت من بعيد فنهضت ومضيت إليه ودخل هو الحراقة فأجلسه الخليفة بقربه
وجرت بينهما أحاديث شتى إلى
الصفحه ٤٦٩ :
أربرز إلى صوتاش فى نيسابور ، وكان الشاه قد نزل منها بجيشه فجاء صوتاش من نيسابور
للإغارة على دامغان ففر