الصفحه ١٠٧ : ومن على الشاعر أبو عبد
الله محمد الأطروش وأبو على محمد بن على الشاعر الذى كان له وجاهة ببغداد وسمعت
الصفحه ١٧٤ : أطلقت على العام المائة سنة
الحمار كناية عن حمار" العزيز" عليه السلام ومنذ أول عهد دولة بنى أمية
وحتى ذلك
الصفحه ٢٠٧ : السر لكن يوجد إمام فى هذا المشهد أيضا لا نظير له هو" نصر
الدين حمزة بن محمد" من طائفة الشيعة ويجب أن
الصفحه ٢١٦ : فقص أهل آمل مصادقة لأبى" القاسم هارون بن محمد" فكتب بالمضمون
إلى المعتصم :
(بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٣٣٥ : أيضا ملكشاه ووقع
خلاف بين السلطان محمد بن ملكشاه وأخيه بركيارق واستولى الملاحدة على قمم الجبال
وتأججت
الصفحه ١٣٣ :
علماء طبرستان
١ ـ محمد بن جرير
الطبرى :
مؤلف كتاب «الزيل
والمزيل» وكتاب «تفسير القرآن ومعانيه
الصفحه ٤٧٤ : العديد من القلاع والولايات خارج" تميشة" ، وعين
عليها رجاله ، وفى تلك الأثناء غدر" أبو رضا حسين بن محمد بن
الصفحه ١٠٤ : ومائتين فى العشاء ، وقد لجأ إليه عبد الله بن فضلويه السروى
هربا من محمد بن زيد فخصص له مائتى درهم ليتعيش
الصفحه ٣١٤ : وجستان بن أشكلى وأخاه حيور بن سالار ومحمد بن وهسودان وفاز جند الجيل
بالغنائم من الجيش الديلمى ، وقام
الصفحه ٣٥١ : رجل من أتباع محمد بن الحسن
المعروف بالإصفهبد محمد حسنان ، فلما شعر بالعجز بعث ابنه كرهينة إلى الإصفهبد
الصفحه ١٣٩ : وأبو حنيفة محمد بن محمد
الإسترابادى.
بارع الجرجانى ،
من شعره :
نصحت أخى وهو لا
يعلم
الصفحه ٣٧٥ : الإصفهبد كما
انضم الإصفهبد مشاه جلاب مثل محمد بن إسفنديار وحسن زرين كول دبهرام الشلابى وبعث
الإصفهبد برسول
الصفحه ٢٨٩ : يتسلط على ضعيف فى قليل أو
كثير ، وعاش الأهالى فى عهده فى آمل فى راحة ، ويقول أحمد بن محمد المعروف بأبى
الصفحه ٢٣٨ : بعث
برسول إلى" محمد بن عبد الله" وطلب منه المدد فأرسل إلى" مدوه
عناتور بن بختا نشاه" و" جنسف بن ماس
الصفحه ٣٢٦ : " هزاره" جرى إلى شاهد واستولى"
الإصفهبد" على" قومش" ، ولما كانت علاقة الداعى محمد بن زيد سيئة
مع الإصفهبد