الصفحه ٣٢٨ : "
غزنين" وعرضها بمساعدة الوزير الكبير أحمد بن حسن الكاتب فلقيت القبول وكان
للوزير منن على السلطان محمود
الصفحه ٣٥٥ : دعويدار بن سهراب ، وقال لهما بأن لا يكثرا من الصخب وأن يرفعا
أيديهما عن الأعمال العجيبة وأن يقيما هكذا فى
الصفحه ٣٦٣ : المعالى قابوس ووصل على بن زيار مع هذه الجماعة الذين قتلوا بهرام إلى
يكتاجنار عن طريق بول سرخاب وكان الوقت
الصفحه ٣٦٦ :
أرغش على جهينة
مضى إلى ظاهر قلعة بالمن وكان فيها الأمير على أخووردانشاه بن فرامرز ، فحاصرها
وضيق
الصفحه ٣٧٤ : أرغش ثم قدم الولاء إلى
الإصفهبد ثم ذهب وقام الإصفهبد بانتقاء الجيش وأسنده إلى شهرا سان بن آسان فكان
يدق
الصفحه ٣٧٨ : ، فمضى الإصفهبد إلى جمنو حتى يحقق الوعد وأرسل ابن
عمه سهراب بن رستم إلى رئيس القلعة مع خواصه ، فأدخلهم
الصفحه ٣٨٣ : وكان لدى الإصفهبد" رستم" ابن لتاج
الدين فورانشاه بن ردستان جناشك كرهينة فصاحوا خارج القلعة بأنهم
الصفحه ٣٩٤ : زوجته التى كانت أخت السلطان
وبنى بها عدة أيام ثم توفيت بعد ذلك وكانت تركت ولد يدعى" ويتاق" من بين
الصفحه ٣٩٧ : خفية عن بقية الجيش وسلمها إلى الإصفهبد ،
فاعتنى به الإصفهبد وفوض البن وزارته فارتقت فى عهده أمور وزارة
الصفحه ٣٩٩ : عشر
ابنا وعدد من البنات وكان ابنه الأكبر يدعى" باجرب" وكان متهورا فاسقا
لا يعرف لله حقوقا ، ولم يكن
الصفحه ٤١٠ : الأولاد والبنات والذى قال أخوهم باحرب ... أعينهم فقام الملك
الشهيد بإحضارهم جميعا إلى" آمل" على نحو ما
الصفحه ٤١٦ : الملك الشهيد فى"
كوشكه بن وآسياوو" فرحل ليمضى إلى" فريم" وعند ما بلغ حدود"
شارمام" أرسل المؤيد رسولا مع
الصفحه ٤١٧ : قيد الحياة ، وكان
له خمسة أولاد أربعة بنين وبنت واحدة وقد توفى يزدجرد قبله وبقى له ولدان"
حسام الدولة
الصفحه ٤١٨ : تهدأ ولم تنم ، وقد دفنت فى التراب الآن كالزئبق
سلطنة" حسام
الدولة أردشير بن الحسن" نور الله مرقده
الصفحه ٤٢٧ : كوه" فى"
مهره بن" وآخاه" كت كيا" قائدا لقلعة" جهينة" و"
الإصفهبد"" أبو جعفر" أشرب فى" لارجان" و" تاج