الصفحه ١٤٣ : مجنون وتلك حمقاء
حين مضيت إلى
المنزل ليلا ، وجدت دونه إخوة بنات وأبناء
يهجمون
الصفحه ١٤٨ :
" الإصفهبد
مرزبان بين رستم بن شروين يريم" :
هو الذى صنف
كتاب" مرزبان نامه" على لسان الوحوش
الصفحه ١٥٤ : القريب وفرحة الأديب بالأديب وما ذلك على
الله بعزيز].
وذات وقت استاء
منه خالة الإصفهبد رستم بن شروين
الصفحه ١٦١ : وجميع عظماء إيران ، وأطاحوا برقبة فيروز شاه فى الحال ،
وكان له نائب على المدائن يدعى سوخارا بن قارن
الصفحه ١٧٧ : ، ولما فرغ من ذلك بنى مدينة" بغداد" وحثه"
الموريانى" أن يخرب قصر إيوان كسرى فى المدائن وينقل تلك العمارة
الصفحه ١٧٨ : العباس وسلطهم على
رقاب الناس] وبعد اثنى عشر عاما من الحكم هى فترة حكم" داذ مهر بن
فرخان" أمضاه فى أمن
الصفحه ١٨٠ :
لكل بغل سائس يمسك بلجامه لم يكن ليستطيع أن يمتطى ظهره ، وكان قد بنى لورمجة
الهروية قصرا رفيعا على شاطئ
الصفحه ١٨١ : حاشية الإصفهبد
وأعلن عصيانه وخروجه على المنصور ، حتى بعث الخليفة من بغداد" جهور بن مرارا"
الصفحه ٢١٨ : خلاء من
سمائك معفرا
شمر فإن السيل
قد بلغ الزبى
وأرى بن قارن قد
أجد وشمرا
الصفحه ٢٢٢ : وبين ظهرانيكم
عبد الله بن طاهر مولى أمير المؤمنين ، فعقد له لواءه الأحمر وقلده سيفه الأزهر
وجعل له طرفه
الصفحه ٢٧١ :
وعقد الإمامة
فساقها
تداعى لقتل بنى
المصطفى
ذو الحشو منها
ومراقها
الصفحه ٢٨٣ : حيث كان الداعى بآمل وأبو الحسن الناصر فى جرجان فأمد بعضهما البعض بالمدد
إلى أن قام أبو القاسم جعفر بن
الصفحه ٣١٥ :
وبعد ذلك تصالح
مجد الدولة مع شمس المعالى واتفقوا على أن يتخلصوا من نصر وكان نصر بن الحسن يتصف
بالظلم
الصفحه ٣١٨ : ، ودفنوه فى القبة التى كان قد شيدها فى ضواحى جرجان على طريق خراسان.
ذكر منوجهر بن
قابوس
أقام الأمير
الصفحه ٣٢٥ : خمسة عشر
عاما حتى ضربه رجل يدعى ولاش بحربة فى" شارمام" على ظهره غدرا وقتله
وكان" سهراب" بن باو مختبئا