الصفحه ١٧ :
أيام دعوة"
ناصر الكبير" و" حسن بن قاسم الصغير" ، وتعد نسخة (ألف) أكمل وأكثر
تفصيلا من هذه النسخ
الصفحه ٤٦ : النحو إلى عهد" دارا بن شهرزاد"
الذى لم يكن فى الدنيا مليك قط ، أعلم منه ولا أحكم ولا أصيب سيرة ولا أعز
الصفحه ٥٤ : الموبد صوته ويقول : لقد رضيت
الملائكة بقولى : فلان بن فلان الملك وعليكم أنتم أيها الخلائق أن تقروا
الصفحه ٥٦ : " أردشير بن إسفنديار" والذى
يلقبونه ب" بهمن" وأجيبك على هذا بأن أردشير الأخير هذا أعظم قدرا عندى
من أردشير
الصفحه ٦١ :
الهرابذة والموابدة ، عمن كان أفضل ملوككم ، فأجابوا بأنه صاحب الفضل والسنن والحج
والحكم والتقدم «أردشير بن
الصفحه ٦٣ :
ومعدوما برياضة
التأديب والبن متميزا بما فيه من خصائص الفضل هذه ، فكيف يتصور بأن يأتى منه أذى
موجها
الصفحه ٦٤ : حق على بنى آدم أكثر من حقه على
نفسه ، وحينما يكون قضاؤه عندك فى رضا المملكة :
فعيشك فى الدنيا
الصفحه ٦٦ : بن خراز إنه
قال وقت أن ضاع بنو إسرائيل وكان ذلك فى الطريق إلى مكة ووصل إليها بعد جهد شاق
وكنت مستحسنا
الصفحه ٧٣ : هى حدودها الغربية وكان لمازندران ملك ، فلما زحف" رستم بن زال"
إليها قتله وقد قيل لمنسوب هذه الولاية
الصفحه ٧٨ :
هذا هو أولهما ، وثانيهما
: أن الملك كسرى أرسل إلى وهرز ملك اليمن فى بلاد العرب ، بسيف بن ذى يزن
الصفحه ٩٣ : يوم نكبهم
كما جرى بعد ذلك ذكر منوجهر وإفريدون فى مطلع هذا الباب.
ولما ألقى أكوان
رستم زال بن داستان
الصفحه ١٠١ : الأمر وفق ما قاله وكتبه.
وقد أقام"
على بن ربن" خليفة بعده على ديوان إنشائه فكانت معانيه فى الكتابات
الصفحه ١١١ :
يحيى بن هارون
الرضيا
ثم استربت بعادة
الأي
ام إذ خانت عليا
آل النبى
الصفحه ١٢١ :
" الإصفهبد
العالم تاج الملوك على بن مرد آويج"
بعثه والده فى
عهد" السلطان سنجر" إلى مرو وزوجه
الصفحه ١٣٢ :
عن الكراس.
" سهل بن
المرزبان"
قالوا كان لارجان
ولم تكن هناك حركة لا شتاء ولا صيف قبله على ذلك