الصفحه ٢٨ : " الهيثم» سجان «يوسف بن عمر" كان يسجل أسماء الموتى فى
الحبس ويعرضها على" يوسف" ، وكان" عبد الله بن أبى بردة
الصفحه ٥٥ : ،
ويأخذون بيده ويقولون لقد قبلت من الله العظيم عز اسمه على" دين زرادشت"
الذى قواه السلطان" كشتاسب بن لهراسب
الصفحه ٦٥ : الأصمعى بن عبد الملك بن قريب قال ذات يوم للشاعر
العتابى الفضل بن الربيع : إنى أراك عند أمير المؤمنين
الصفحه ٦٧ :
وقرأت هكذا أن
إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى المزنى وابن عبد الحكيم المصرى كانا من تلاميذ الشافعى
الصفحه ٧٥ : إلى هذا المكان حتى
أتى" رستم بن زال" بجيوش الأقاليم السبعة وأسره وأرسله إلى كيخسرو ،
فعفا عن جريرته
الصفحه ٨٦ : ، والمسجد الجامع الذى أسس عام سبعة وسبعين ومائة فى
أيام هارون الرشيد وكان المسؤول عن عمارته إبراهيم بن عثمان
الصفحه ٩١ :
وديانتهن وأمانتهن وحسنهن وطهارتهن وقد كتب" عبد الرحمن بن حرزاد" : فى
كتاب" مسالك الممالك" أن الحكماء اجتمع
الصفحه ٩٥ :
المأمون بالوقوف
على أمره ، وما كان فى عهد" هرمزد شاه" و" خسرو برويز" ،
وحكايات" موسى بن عيسى
الصفحه ١٢٧ : مقابر قريش ثلاثمائة دينار وإلى مشهد أبناء الحسن ثلاثمائة
دينار وإلى مشهد أمير المؤمنين على بن أبى طالب
الصفحه ١٦٠ : فى حالة تفرع والقصة أنه كان فى عهد
والد" قباد فيروز بن يزدجرد بن بهرام كور بن يزدجرد الأثيم أجستوار
الصفحه ١٦٧ : واستولى
على ولايته وشتت أعوانه ، بخلاف أولاد باو الذين حفظ حرمتهم ولم يتعرض لمنزلهم حتى
لجأ «قطرى بن الفجا
الصفحه ١٦٩ :
وكان" عمران
بن حطان" من فقهاء وفصحاء الخوارج عليهم اللعنة ويقول فى جواب" أبى
خالد".
لقد زاد
الصفحه ١٧٩ : "
وندرند" ، و" فهران" و" فرخان" الذين كانوا أبناء"
جسنسر بن سارويه بن فرخان الكبير" ، وكان له ابن خال
الصفحه ٢٧٣ :
ومن هناك نزل إلى
الرى ومشى السيد الناصر الكبير حسن بن على إلى آمل بعد يومين ، ونزل بقصر الحسن بن
الصفحه ٢٩٣ : علموا بمصيبته
بايعوا أخاه أبا جعفر ، فعين لوزارته أبا الحسن بن أبى يوسف فلم يكن يثق فى أهل
آمل ولم يعتن