الصفحه ١٣٨ :
فأولهم إذا ذكر
بن حجر
وآخرهم أبو
الفرج بن هندو
" إمام عبد القادر
الجرجانى"
يقول
الصفحه ١٥١ : من بلاد الديلم وطبرستان وشرح قبيلتهم ونسبهم
وقد ذكر أبو إسحاق
إبراهيم بن الهلال الصابى مؤلف كتاب
الصفحه ١٦٢ : ناحية رئيس بحيث لا
يغير أحد على آخر وأقام ابنه هرمزد فحكم مدة اثنى عشر عاما وتوفى فى عهده شابور بن
كيوس
الصفحه ١٦٣ : الحسن وفى رجولة رستم بن زال
، فوسع أطراف ممالكه بالقهر والغلبة حتى وصلت فالى الحدود جيلان وكافح سنوات
الصفحه ١٨٤ : المرزوق السندى" مولى"
المثنى بن الحجاج" إلى طريق" زارم" و" شاه كوه" كما
أرسل" أبا العون بن عبد الملك" إلى
الصفحه ٢٩٨ : آمل وخرج أبو على بن أصفهان وأبو موسى اللذان كانا من أصحاب ما كان
، وتجمع الناس من حولهما فطردوا حسن
الصفحه ٣١٠ : نيسابور وكان آنذاك فى عهد الديالمة بقيادة فيروزان حسن الفيروزان وكانت
ولاية توش من نصيب أخيه نصر بن حسن
الصفحه ٣١١ : واستولى السلطان
محمود على خراسان وتحالف مع إيلك خان ، وأتى به إلى بخارى بنية تكريمه ثم قام بأسر
بعض
الصفحه ٣٢٣ : الفوارس بن عضد الدولة" ذات وقت من
كرمان إلى بلاط السلطان لخصومته مع أخيه ، على أمل أن يفوز بمدده وعونه
الصفحه ٣٤٦ :
كج أرسلان إلى
خدمة علاء الدولة ، وطلب حسن بن كيكاوس الذى كان ابن عم الإصفهبد الإذن ومضى إلى
لارجان
الصفحه ٣٥٤ :
إلى سارى ، وأمرهم
بما يجب أن يفعلوه وأخذ كيج بن غازى من جند كج أرسلان واتجه إلى سارى ومضى إلى
الصفحه ٣٦٢ :
آمر بقتله ، فقال
الناس ما رآه الإصفهبد هو صواب «لرستم بن شهر يوشن» وما رأيك فى ذلك فقال رستم
الأمر
الصفحه ٣٦٥ : قد أتيت فأن كنت قد أتيت بنية الخصومة فلن أدعك تتقدم اكثر من هذا وأن كنت قد
أتيت بنية أخرى فأعلن لنا
الصفحه ٣٦٧ :
الإصفهبد يعلم بأحوال" جاولى" يوميا ، وعند ما علم شاهنشاه بن شير سوار
أن الإصفهبد مشغول بجاولى أرسل رئيس
الصفحه ٢٢ : فسنوا
للكرام التأسيا (٢)
حتى عثرت ذات يوم
فى دار مكتبة الملك الغازى" رستم بن على بن شهريار" فى