الصفحه ٢٠٦ :
تقرأه ، وروى
عن" نضر بن شمبل" أنه قال ذهبت فى ليلة من الليالى إلى"
المأمون" مرتديا ثوبا باليا فقال
الصفحه ٢١١ : فعلم
الخليفة أنه قارن بن ونداد هرمزد فأكرمه وأمر بإجلاسه ولاطفه كثيرا ولما نزلوا
أرسل له التشريفة وبقى
الصفحه ٢٨٨ : الحسين بكلامه ، وتحاربوا فى قرية جلايين ، وحمل سرخاب بن
وهسودان على سيمجور فانتزعه من مكانه ، وحمل أبو
الصفحه ٢٩٠ :
اتفاق أبى الحسين
وأبى القاسم على محاربة الداعى
خرج أبو القاسم بن
الناصر الكبير مرة أخرى فى جيلان
الصفحه ٢٩٢ : منه وأقوى بنية فانتزعه من مكانه وألقى به على الأرض مغشيا عليه ، واستل
السكينة التى كانت معه ومزق أحشا
الصفحه ٣٢٤ : البقاء.
" كيكاوس بن
إسكندر"
عندما توفى"
باكاليجار" كان كيكاوس بن إسكندر بن قابوس مؤلف كتاب
الصفحه ٧٠ : يطرد من البيت.
ويحكون عن زياد بن
الأنعم الإفريقى أنه قال : كنا أنا وأبو جعفر المنصور الخليفة العباسى
الصفحه ١٠٣ : ، فاستحسن هارون كلامه وبعد ذلك أوصل يزيد بن مزيد إلى مراقب العظماء لدرجة أن
كان فى منزل هارون فى قصر أم جعفر
الصفحه ١٦٨ :
وكان أول شخص
بايعوه أطلقوا عليه أمير المؤمنين وهو" عبد الله بن وهب الراسبى" وأول
من جرد السيف لهذه
الصفحه ١٧٢ :
وقال لهم : لقد
قتلنا أصحاب" يزيد بن المهلب" وهزمنا جيشه ويجب القضاء على"
ضريس" مع تلك الجماعة
الصفحه ٢٨١ :
الأرزاق مع الناس فتعب الناس فى عهده إلى أن جاء الداعى الحسن بن القاسم مرة أخرى
فعدل وأنصف كما كانت عادته
الصفحه ٣١٢ : الإصفهبد شهريار بن شروين إلى منطقة" كوه
شهريار" للاستيلاء على تلك الولاية وكان بها رستم المرزبان خال مجد
الصفحه ٤٠٥ : الإطلاق بمثل
هذا العمران والازدهار الذى كان فى عهده ، وقد خلف له ولدان الأول هو شرف الملوك
حسن بن رستم
الصفحه ١٠٢ : بن سوخرا :
قالوا إنه كان
ملكا وقد عدوه ندا لرستم بن داستان فى بأسه وبسالته ويقال إنه ذات ليلة جرى
الصفحه ١١٦ : " بركة بن صدقة" إلى بلاط الإصفهبد
علاء الدولة هربا من الخليفة فشفع له وكتب له رسالة الأمان وأعطى له