الصفحه ٢٣٥ : يهجم عليه غدرا ويستخلص
الصحراء والجبال لنفسه فلما قرأ" الحسن بن زيد" الرسالة خامره الشك
فاستدعى
الصفحه ٢٧٨ :
وصلوا إلى آمل نزل
الحسن بن القاسم فى المصلى ، ولم يذهب لدى الناصر ، وركب يوما ما مع خواصه وجنده
الصفحه ٢٧٩ :
تحرّك الحسن بن
القاسم إلى جرجان ومحاربته للأتراك وحصاره ونهاية أمر الناصر الكبير
عندما قصد الحسن
الصفحه ١٩٥ : ، ولو يرسلنى حتى أحضر له رأسه وأقدمها إلى
حضرته أو آتى به أسيرا إليه وكان من بين حاضرى المجلس" عيسى بن
الصفحه ١٨٨ : استدعاه الخليفة وبعث بدلا منه" عمر بن العلاء" ، وفى هذا التاريخ
كان حاكم" شهريار كوه" هو" الإصفهبد شروين
الصفحه ٣٤٤ : ويظهر منازع فى استقرار الأمور لرستم.
" ذكر حكم
رستم بن قارن"
عند ما شاع خبر
موت قارن هاج الجيش وماج
الصفحه ١٧٠ :
وكان" الحجاج
بن يوسف" قد قتل الأزارقة واستأصل شأفتهم على يد" المهلب بن أبى
صفرة" ، واستدعى سفيان
الصفحه ١٩٨ : إليه ولف جسده فى نطع
جلدى وعلى الفور أمر هارون بحبس كل من يحيى بن خالد والفضل وعلقت جثة جعفر على رأس
الصفحه ٣٤٣ : هذا المدح.
" ذكر حكم
نجم الدولة قارن بن شهريار"
عند ما توفى حسام
الدولة شهريار آل لقب الملك إلى
الصفحه ١٥٢ :
الأستاذ أبو الفضل
بن العميد وابن أبى الفتح وكان فى العراق على عهده الصاحب الجليل ابن عباد وكاتبه
الصفحه ٢٠٢ : " بجهضم بن جناب فلما عزل تولى مكانه" أحمد بن
الحجاج" وبعده" خليفة بن سعيد بن هارون الجوهرى" ، فلما وصل
إلى
الصفحه ٢٢٤ :
ولأقوم برعاية
حقوقك بعد المؤاكلة والمشاربة ، فقال يجب أن تقسم لى فأقسم عبد الله بن طاهر ،
فقال
الصفحه ٣١٣ : بن قاموس
وإسفار بن كردويه وأبو العباس بن جايى وعبد الملك ما كان وموسى الحاجب وبيستون بن
تيجاسف وكنار
الصفحه ١٢٥ : الصلات ، إذا تدفق بحر يمينه
نميرا تألق بدر جبينه منيرا ، متع الله بنى الآمال بامتداد أيامه وازدياد إنعامه
الصفحه ١٦٥ :
العراق يضم الإمام الحسن بن على عليها السلام وعبد الله بن عمر بن الخطاب وحذيفة
بن اليمان وقثم بن عباس