الصفحه ٧ : " محمد
قزوينى" مد (الله) ظله ؛ حيث إنه قدم مساعدات قيمة للناشر ، وذلك فى مقابلة
النسخ الموجودة بالأخرى
الصفحه ١٣ : السيد" محمد رمضانى" المدير الهمام لمكتبة الشرق ، ولقد
أعطاها لى ليتيسر أمر طبع" تاريخ طبرستان" الذى عملت
الصفحه ١١٤ : جدهم بحسين الشاعر
الذى كان أخا لناصر الكبير وكان يدعى والده محمد الفارس وقد تزوج من ابنه الناصر ،
وكان
الصفحه ١٢٠ : بعلى الرضا الذى كان وكيلا على بابه
وكان له ثلاثة أبناء هم سعد الدين حسين ديوانه ونظام محمد وقوام فرامرز
الصفحه ١٤٢ :
قتلنا" محمد بوتوبة" فجرى القضاء وفق قوله إذ كان سنجر قد قتل الوزير فى
مرو فى نفس اللحظة.
" قاضى
هجيم
الصفحه ٢١٠ :
يشهد العالم وليمة مثله ونثروا على محمد التقى أربعمائة طبق بها كرات من العنبر فى
قلب كل كرة درة ، ثم
الصفحه ٣٩١ :
وجعل نجم الدين محمد الذى كان والد سعد الدين على مشرفا على الرى وبقيت الرى
وملحقاتها حتى مشكو وتحت تصرف
الصفحه ٤٠٩ : ومضى إلى الرى ، فنظم
الصفوف على حدود" مزدغان" فى موضع يدعى" جاله كاوانان"
وهزم" إيلدكز" ووصل إلى" محمد
الصفحه ٤٢٣ : مع بعضها البعض من جسر" محمد سبندى" حتى
خندق" فارسى" فيما وراء" عليآباد" وكان عدد الحمامات التى
أقامها
الصفحه ٤٤٦ : طغرل و" الأتابك محمد" ، وتمنيا منهما أن يتشفعا لهما
لدى شاه أردشير عساه يعيد إليهما ولايتهما ، فأرسل
الصفحه ٤٥١ :
المكان ما لم أمسك به وبعد شهر نزل" نصرة الدين محمد كبود جامه" من
القلعة يحمل معه سيفه وكفنه ، وسقط على
الصفحه ٤٥٣ : ، وقد أدركت قتيبة أن مثل الأتابك محمد لا يمكن
الصفحه ٤٧٥ :
أمراء"
مازندران" ، أعيانها إلى السلطان" محمد خوارزم شاه" ، ودخلوا فى
طاعته مضطرين ، وكانوا يرسلون
الصفحه ٤٢٥ :
العالم ؛ " فرشواذ جرشاه أبو الحسن أردشير ابن الحسن بن رستم" أعز الله
أنصاره ، وضاعف ملكه وجلاله ، " ابن
الصفحه ٣٣١ : رستم بن شهريار نائبا لوالده فى عهد قابوس على قوهستان بريم وشهريار كوه وكان
دار ابن رستم ملكا للجبال وما