الصفحه ٤٤٧ : الطريق بعثوا بها إلى
بيت كما محمد الذى كان وزيرا فى آمل واستبقوها هناك وفى آخر هذا العام جاء الخبر
بأن
الصفحه ٤٥٠ : فدفن فيه ، ولا يزال به قبره إلى الآن وحين بلغ هذا الخبر كيكاوس
كلبايكان وابن تورانشاه بن زردستان والذى
الصفحه ٣٩ :
الذنوب الثلاثة سنة أفضل بكثير عما كان لدى السابقين ، ففى عهد السابقين كان كل من
يرتد عن الدين يصدر الأمر
الصفحه ٣٤ : الأولين يمكن أن يقول بترك السنة ، فإن
كان مواتيا للدنيا لم يكن مستقيما مع الدين واعلم أن السنة سنتان سنة
الصفحه ٣٥ :
وسنة الآخرين (١) سنة الأولين هى العدل ، وقد أهمل طريق العدل وانطوى بحيث
لو تدعو أحدا فى هذا العهد
الصفحه ٤٠ :
ويؤمر بالعفو
للذنب الذى يستوجب القتل ، وقد رأينا أن لا فائدة فى أحكام وسنة السلف السابق وكان
الضر
الصفحه ٥٠ : (١)
أنت قدوتنا
ومليكنا سنين عددا وأنت عاقل القوم وصاحب السن والرأى والتجربة ألا تقل لنا فى
النهاية ماذا
الصفحه ٥٣ : الخلق ضده فى جميع
الدنيا وتمكنت عداوته من وجدانهم وسقطت الثقة فى أقواله وأفعاله وأهمل سنة السلف
وأخذ
الصفحه ٢٩ : عنان الهمة عن تلك
النية ، واقطع لسان التهمة ، وأخرسه بكمال عقلك إذ إنه أكثر إيلاما وأثرا من
السنان الذى
الصفحه ٣٢ : ، فكل من يحرم الحلال يكون شأنه كمن يحلل الحرام ، لكن هذه السنة والسيرة قد
تلقيتها عن رجال كانوا أئمة
الصفحه ٣٦ : ، فأضاعوا الأدب وأهملوا السنة وأطلقوا للرأى العناية وحشروا رؤوسهم ، وسلكوا
بالقوة طرقا لا تبدو لها نهاية
الصفحه ٣٧ : : " فلا قريب ولا حميم ولا نصيح إلا السنة والأدب" حتى
تعلم أن ما أمر به السلطان من اشتغال الناس بأمورهم عن
الصفحه ٤٣ : ذكرته بعد ذلك من أن السلطان كان يمنع الناس من البذخ فى
المعيشة والبسط فى الإنفاق ، فقد وضعت السنة هذا
الصفحه ٤٩ : عن الجفاء ومغادرة البلاء هى سنة الأنبياء والمرسلين فى كل زمان ولا يقبل لدى
العقل أن العاقل ، يستصغر
الصفحه ٧٤ :
الطفل سن الرضاع إلى الفطام وانقضت عليه سبعة أعوام ، فكان يضع الخطام فى أنف
الأبقار ويركبها بنفسه كأنما