الصفحه ٢١٣ : ، وجلس
محمد ابنه خلفا له فلم يعبأ مازيار به وكان حكمه نافذا فى الجبال والصحراء على
السواء وكان أخو شابور
الصفحه ٢٣٤ : ترضونه لأفوض له الحكم فقالوا ولى علينا" محمد
بن إبراهيم بن على بن عبد الرحمن" وكان هو قد تخلف عن" السيد
الصفحه ٢٥٨ : )
حينما وصل"
رافع" إلى" مهروان" علم أن الخليفة" المعتضد" قد أسند
حكم" نيسابور" ل" عمرو بن الليث" فبعث
الصفحه ٢٦٧ : المنطقة من جرجان إلى جيلان تحت
حكمه ، ولسعيد بن محمد الكاتب قصيدة ، وقد ذكر بعض من تلك القصيدة
الصفحه ٢٦٩ : باذلا
وقد حكم سلام فى
الولاية تسعة أشهر واثنين وعشرين يوما إلى أن تظلم عنده ذات يوم" أبو أحمد
الصفحه ٢٧٠ : ، واستقر
صعلوك على الحكم ، وعادت الجماعة ، وكان السيد أبو محمد الحسن بن على الناصر
الكبير مشغولا فى هذه
الصفحه ٢٨٨ : سيمجور نفسه ، وهو نفس سيمجور الذى حكم مدينة الرى فى عام ٣١٤
بعد أن استولى عليها الأمير نصر بن أحمد ثم عاد
الصفحه ٢٩٣ : الحكم إلى ما كان بذل فى حقه نعم
كثيرة وجعل قبيلته عظيمة وجاء أبو على الناصر إلى آمل واستقر له ملك
الصفحه ٢٩٤ : الحكم فى سارى وبعث برسول إلى السيد أبى جعفر.
ولاية الداعى
فما إن كثر أتباع
ما كان حتى توجه لحرب
الصفحه ٢٩٦ : بحمله ودفنه (وكان) قد أسند له حكم شهريار مشرفا ، ولما انضم
أسفار إلى أبى بكر بن اليسع توفى بكر فى تلك
الصفحه ٣٠٤ : العراق تحت حكمه
وعند ما علم بأمر عودة وشمكير توجه إلى طبرستان بجيش العرب والعجم وهو مجهز
بالكثير من
الصفحه ٣٠٩ : عام ٣٦٦.
أحوال شمس المعالى
مع أبناء ركن الدولة
تولى عضد الدولة
أبو شجاع فنا خسرو الحكم فى فارس بعد
الصفحه ٣١٦ : وكمال فضله وجلال قدره ، وكان مستقيما على منهاج الحكمة ورأى الدين المستقيم
، كما كان مبرء من الالتفات إلى
الصفحه ٣١٨ : ذلك أن يعيش شمس المعالى فى جناشك
وينشغل بالعبادات والأوراد ، وأن يدع شؤون الحكم وأمور الحل والربط فى
الصفحه ٣٢٠ : ، والتأكيد على عقد النكاح ،
فربط السلطان شيطان الغيرة بعقال حكم الشريعة ، وأعطى الكريمة التى كانت فلذة كبده