الصفحه ٢٣٦ : ذلك القصر فأحرقته إلى آخر جزء فيه ، ووصل الحسن بن زيد إلى سارى فى أول الأيام
المسترقة الفارسية ويقول
الصفحه ١٣ : "
هذه النسخة التى
حرر تاريخ انتهاء المجلد الأول منها فى شهر صفر ، والمجلد الثانى فى شهر ربيع
الأول من
الصفحه ١١ : القسم الأول من المراسلة الجوابية له ، وبهذا الشكل يكون قد
أحل جزءا من المراسلة الجوابية للصاحب ابن عباد
الصفحه ٢٢ :
التى كانت فى أيام كل واحد ، فقلت لنفسى :
فإن الأولى
باللطف من آل هاشم
تأسوا
الصفحه ٢٦ : إلى أربعة أقسام بتوفيق
الرب المتعال :
القسم الأول : من
ابتداء نشأة طبرستان ويضم أربعة أبواب ، الباب
الصفحه ١٦٨ :
وكان أول شخص
بايعوه أطلقوا عليه أمير المؤمنين وهو" عبد الله بن وهب الراسبى" وأول
من جرد السيف لهذه
الصفحه ٢٧٠ :
عدة صفعات على
قفاه ، فخرج من قصره وهو ثائر يصرخ ، فثار عوام" آمل" ، وقام
أعوان" سلام" بإشهار
الصفحه ١١٦ : ، وكانت فى فترة حكمه جاجرم
وجرجان حتى الطوقان منضبطة بحيث إذا ذكره فى موضعه ، وكان أول شخص من جماعة باوند
الصفحه ٣٥ : شيئا من ظلم السابقين ، لأنه ليس من صلاح هذا العهد والزمان لقيل
إن هذا رسم قديم وعادة الأولين ، فيجب
الصفحه ٤٤١ : يريد ، فكل تحكم وتسلط
من قبله أولى من تسلط وتحكم تلك الجماعة من عبيدى وأتباعى فلما انقضت ستة أشهر على
الصفحه ٤٠٣ : وضعها الإصفهبد فيه وقد ذكر فى المجلد الأول من الكتاب أنه ذات مرة
بعث إليه بعضا من الذهب كصله له وآنذاك
الصفحه ٤٠١ : إلى" كورشيرد" إلى"
كجمور" وقد أشعل النيران فى الولاية وقد جرى ذكر هذا المجلد الأول من الكتاب
، وحضر من
الصفحه ٨٢ : أنا أول من صدر عن مثل هذا الحال.
واستدعى الوزراء
وأرسل الرسل إلى جميع القادة من الأطراف كى يفتشوا عن
الصفحه ٢٠٨ : ويحسنوا إلى العانى وأنت أولى من يفعل ذلك فقال والدى سأفعل مثل هذا ،
وعندئذ نهض موسى عليه السلام ونهض والدى
الصفحه ٤٥٣ : " وانضم
إليه" روس" و" ايبه" و" بشير" و" سنجبه"
و" قراقوز" ، و" ميات" وقد كتبنا فى المجلد الأول من الكتاب