الصفحه ١٦٧ :
فلما التحق أمير
المؤمنين على عليه السلام بنعيم الجنة ، عاد مرة أخرى إلى طبرستان وعرض على معاوية
الصفحه ١٦٦ : (١) وبعث أمير المؤمنين إلى البصرة حيث هدم قصره وكانت أول دار
تخرب فى الإسلام وطلب المال من أخته وما زالت
الصفحه ٧٣ : وطبرستان وجيل وديلم والرى وقوش ودامفان
وتركان" ، وكان" لموجهر شاه" هو أول شخص وضع تلك الحدود ومعنى
فراشواذ
الصفحه ١٨٠ : أحد من هذه البوابة إلا"
الإصفهبد" وموكبه يوم الصيد ، وشق قناة من الجبل إلى البحر وأجرى بها الماء
وأطلق
الصفحه ١٢٥ : قياد الذى ملك الأرض إلى الإنسان
الأول أبى البشر هبة الله وصفيه آدم عليه السلام لم يكن فيهم أحد إلا من
الصفحه ٩٢ :
من طبرستان بلاد
معشرى
ودار قومى بين
أثناء الرّبى
مدينة خضرا
الصفحه ١٠٥ : من أبناء معاوية قال نعم ، فسأله من أى ابن فيهم؟ ، فسكت
فقال له عساك من أبناء يزيد فقال نعم ، فقال
الصفحه ١٧٤ : ، وكان" معاوية" قد اشتراها منه بعشرين
ألف درهم ولا تزال حتى هذه الساعة بين يدى خلفاء بنى العباس ، ولم
الصفحه ١٢١ : شاه الأول ولم يكن فى الدنيا شخص قط
فارس أكثر خفة من مرد آويج ، فقد وضعوا تحت ركابه كرتين مستديرتين تحت
الصفحه ٩٥ :
خورشيد" وكان مسكنهم على بعد أربعة فراسخ من مدينة آمل عند شاطئ" بحر
بيشة" وتعرف الآن" أسى ويشة" ، وكان
الصفحه ٢٨٤ : غداة يوم
الضراب
مزج البحر
بالدماء وألقى
جزرا بالعراء
حشو الثيا
الصفحه ١٤ : من أول الكتاب أيضا ، وهذا الجزء وفقا لما يتضح من النسخ الأخرى كان يشتمل على
مقدمة المؤلف بأكملها
الصفحه ٤١٨ : كان يرى هو ما يحل بأولئك المسلمين من الذهول
والانبهار إلى حد الغرق فى بحر أبهته وعظمته (١) حال وقوفهم
الصفحه ٣٣٦ : بينهم أن يأتوا إلى سارى عن طريق ساحل
البحر ، وعلم الإصفهبد بهذا الأمر وكان الأمير مهدى لفور الذى كان من
الصفحه ١١٥ : من حشم
الجبل وديلم من أردبيل إلى ساحل البحر ومثل إلى حضرته وأمضى معه فترة ، فأمده بمدد
وأعاده مرة