الصفحه ١٦٢ : أى درجة على الإطلاق حتى لا يحل بنا ما حل بأبينا فقال لابد أن يكون لأبنائكم
فى كل طرف من أطراف الدنيا
الصفحه ١٧٢ :
وقال لهم : لقد
قتلنا أصحاب" يزيد بن المهلب" وهزمنا جيشه ويجب القضاء على"
ضريس" مع تلك الجماعة
الصفحه ١٨٣ : الرمان الأحمر وعشرة أحمال من الأسماك المملحة ،
ووضعوا كل تلك الأحمال على ظهر أربعين بغلا وجعلوا على رأس
الصفحه ١٩٥ :
بغداد ، وجلس على
الخلافة فلما انقضت مدة على هذا وكان ل" ونداد هرمزد" أخ صغير
يدعى" وندا سفان" قد
الصفحه ٢٠٨ :
شخص ما يليق به
اعتبارا من خمسة آلاف إلى مائتى دينار من الخلع والإنعام والنفقة وذلك على قدر
شرفه
الصفحه ٢١٣ :
قد غضب على موسى
بن حفص وعزله من الولاية فحضر إلى مازيار وتحالف معه على الولاء والخلاص ليطلبه من
الصفحه ٢١٥ : يأمر بها"" وقوهيار بن قارن"
الذى كان أخوه ، كان يجد ليل نهار للاستيلاء على المدينة بالحرب وكان مازيار
الصفحه ٢٣٢ : وعلمهم
وورعهم وقالوا أن نهج المسلم الحق هو ما عليه السادة فاستعان بهم أهل الرساتيق
الأخرى الذين كانوا على
الصفحه ٢٤٠ :
معهم ، وكان"
مصمغان" قد أعد له كمينا فهجموا على" مصفمان" فولى مهزوما على
الفور وفجأة حلت الصواعق
الصفحه ٢٥١ :
فأبدى شماتته فيهم
وكان" الليث بن فنه" قد علم بأن" شارى" قد استولى على"
جرجان" فأغرى" التركى" الذى
الصفحه ٢٦٦ : يوم نقمة
على العدى
منه ويوم نعمة
لمن أحب
جود كجود الغيث
إلا إنه
الصفحه ٢٧٠ :
عدة صفعات على
قفاه ، فخرج من قصره وهو ثائر يصرخ ، فثار عوام" آمل" ، وقام
أعوان" سلام" بإشهار
الصفحه ٢٨٢ :
ولما عجز
السامانيون عن ضبط شؤون نيسابور أرسل الداعى بليلى بن النعمان إليها فاستولى عليها
ويقول عبد
الصفحه ٣٠١ :
قتل" ما
كان"
عند ما عاد «ما
كان» من دنباوند إلى الرى جاء صاحب الجيش أبو على من جرجان إلى دامغان
الصفحه ٣٢٨ :
" حى
قتيبة" (١) ، والذى كان واليا على" طوس" وله فى حق الفردوسى
أياد ويذكر أسماء هؤلاء الثلاثة