الصفحه ٣٩٣ :
للترك فاشتروا
ثانية من ذلك التركى وحاصر منطقة" بيروزكوة" وعند ما علموا أنهم لن
يقدروا على حوزتها
الصفحه ٤١٥ :
عليه حسبما أشاع
الناس عنه وكان يوجد رجل يدعى بالأمير" أبو شجاع" وهو أمير فى"
ايزآباد" والذى كان قد
الصفحه ٤١٩ :
آخر من البلاط ،
ويستنطقوه ليدلى بما عنده من كلام ، ثم يعرضون تلك الرسالة عليه ، وكان يضع
المائدة
الصفحه ٤٣٨ : بالمدد حتى نحكم المحافظة عليها فإن الأتراك الغزاة يهجمون على تلك
المنطقة فى كل لحظة طلبا للمراعى ويلحق
الصفحه ٤٤٢ : سوى هذا الطفل والذى هو
سليل عبدكم وإنى أودعه لكم فإن بقى حيا أعطوه ابنة من عندكم تكون باسمه على نحو ما
الصفحه ٤٧٢ :
القلنسوة على رأسه
وثبت الأعيان والأمراء والعظماء فيما كانوا فيه من مناصب ، وأعطى الخلع لجميع
الصفحه ١٤ :
ونقلها طبق الأصل
، ولم يهمل أيّا من الأشعار قط كما فعلت النسخ الأخرى ، على الرغم من أنه لم يدرك
الصفحه ٥١ :
وبما أن فكركم فى
شأنى هكذا فالأولى أن أذهب فى طلب الطبيب بنفسى وأجنبكم عناء التعب ، وعلى الفور
شد
الصفحه ٥٢ : على الطريق فسأله الرجل : لقد أطلقت دعوى كبيرة فهل لديك حجة أو برهان
أو بينة أو سلطان قط على زعمك هذا
الصفحه ٥٨ :
دار البقاء) واعلم الحقيقة أن كل من يهمل السعى ويتواكل على القضاء والقدر سوف
يصير ذليلا وحقيرا ، وكل من
الصفحه ٥٩ :
معيشتها بهذه
الطريقة واستراحوا بتحقيق مرادهم ، قال جهنل لأبنائه : أنتم على صواب وإنى تارك
العرش
الصفحه ٧٢ :
تنفسك يا عمار ،
إن كان على الآخرة فقد أخبرك رسول الله بأنك تقتلك الفئة الباغية ، وإن كان على
الصفحه ٨٥ : على لسانه أن خطب الفتاة للملك وقال لهم
: لتكن البشارة لكم فقد رغبت أن أصلكم بالملك وأن أخلى نفسى
الصفحه ٩٥ :
المأمون بالوقوف
على أمره ، وما كان فى عهد" هرمزد شاه" و" خسرو برويز" ،
وحكايات" موسى بن عيسى
الصفحه ١٢٧ : المأكل والملبس شتاء فى" طبرستان"
وكل يوم كانوا يجلسون على المائدة وكان يعلن نداءات الميدان بالدعاء أن يا