الصفحه ١٢٥ :
يفارقها أبدا ومن
وجد الإحسان قيدا وتقيدا وآل أبى طالب ينزلون منه على سيف التشيع وسنانه وعلى يد
الصفحه ١٣٦ :
" قاضى
القضاة أبو القاسم البياعى"
هو من تشير إليه
الدنيا بإصبعها فى فنون علم الفقه والكلام
الصفحه ٢٠٩ :
أراد أن يغادر
المدينة أمر بأن يضعوا مائتى دينار من الذهب فى كيس أسود وقال للفضل احمله إلى
موسى بن
الصفحه ٢١٥ : وخندق فظل مشغولا بحصار القلعة ثمانية أشهر فخربت جميع الرساتيق من جراء
غارات السلب والنهب والقتل التى كان
الصفحه ٢٨٧ : حجرة وخلع القلنسوة من على رأسه وضرب برأسه على الأرض
وانخرط فى البكاء ، فأمسك على الدرزى القمى بالقلنسوة
الصفحه ٢٩٧ :
من المدينة لقتاله
فتخلى عنه رجاله فعاد مع بضعة أشخاص من الخواص كى يأتى إلى المدينة ، وكانت طليعة
الصفحه ٣٠٣ : ونزل بشعبو دشت وذهب من هناك إلى لارجان واستولى على القلعة وقتل أسفاهى
بن آخريار واستولى على جميع ماله
الصفحه ٣١٤ :
فى هذا البؤس
أنفسهم الشريفة بأكل بلغة ، فكانوا يسدون المجاعة بما كان يتيسر لهم وانتقل الجند
من
الصفحه ٣١٥ :
شهريار رستم قد بقى محروما من مدد ومعاونة نصر قام بالهجوم عليه وأخرجه من الولاية
، فوصل إلى الرى يجر أذيال
الصفحه ٣١٧ : طبع جاف وخشونة فلم يأمن أحد
قط من عنفه وسطوته ومرارة كأس بأسه ، ولهذا السبب فقد هلك الكثير على يديه
الصفحه ٣٦٢ : بأن رضاه فى هذا الأمر ، وكان الأمير على بن زيار هذا رجلا شجاعا وجرىء من
آل باوند وعاقلا وكان أهل
الصفحه ٣٩٢ : مدى ما وصل إلية من شروط خاصة بذلك الوقف ، ولا تزال تلك المدرسة باقية بحمد
الله تعالى ولتكن باقية حتى
الصفحه ٤٠١ :
وعند ما حضر
الإصفهبد من كجمور إلى أمل حضر باحرب للطاعة مع ثلاثمائة من الفرسان والمشاه وقد
بدت عليه
الصفحه ٤٠٤ :
وأنهم لا يفون
بالعهد فأمر بأعطاء الجيش مهله لمدة عام ليستريحوا ويعيدوا تنظيم أمرهم من جديد
حيث
الصفحه ٤٠٦ : علم بذلك فر هاربا إلى سارى فرحب به الأعيان ونزل بدار مجد الدين وقضى فيها
أسبوعا فبعث شرف الملوك من