الصفحه ٦٨ :
الشاعر : لا صبر
لك على الحر والبرد هكذا ، من لحظة الميلاد إلى لحظة الوفاة نحترق بالحر ونموت من
الصفحه ١٥٨ :
طريق الفأل إلى قبول ما أتحفنى به على عادتى فى الانقباض والقناعة من الإخوان
بمحبات القلوب دون سائر
الصفحه ١٦١ :
والذين عرفوا بعد
ذلك بالصغانين بترك ماوراء جيحون وماء بلخ له على سبيل المصالحة لكنهم نقضوا العهد
الصفحه ١٦٣ :
العرب ، إذ يجب أن يكون معه فى جميع المواقف فى طبرستان الى أن قام كاوبارة
بالاستيلاء على جميع الولاية
الصفحه ١٧٤ : قد سلمت تلك الرسالة ل" عمر بن عبد العزيز"
فأمر بأن تعرض عليه الغنائم التى دونت بها فقال كان الحال فى
الصفحه ١٨٢ :
لحربه فجاء إلى"
الرى" وتحارب معه على حدود" جرجينانى" وانتصر عليه"
جهور" وقتلوا عددا كبيرا من أصحاب
الصفحه ٢١١ : تحاربوا فى ذلك اليوم والتحم المبارزون فى ميدان النزال وفى الحال أزال
قارن الغطاء من على جواده وحمل على
الصفحه ٢١٤ : للحضور إلى البلاط على أثركما ، وبعث برفقتهما قاضى آمل وقاضى رويان فلما
وصلوا إلى بغداد وتيسر لهما لقا
الصفحه ٢٣٠ :
فقام نفس الرجل
مرة أخرى على الفور وطالع فى وقال : ـ
أدخلت رأسك فى
الحسام
الصفحه ٢٣٥ : أرسل المدد على الفور وكان غرض" الأصفهبد" من ذلك أن يضعنى
شأن" العلوى سليمان" وأن يطرده من الولاية ، وأن
الصفحه ٢٩٤ : السيد أبو جعفر مانكديم وأبو عبد الله محمد بن الحسن ورئيس آمل أبو جعفر محمد
بن على بن أبى الحسين بن على
الصفحه ٣١٥ :
شهريار رستم قد بقى محروما من مدد ومعاونة نصر قام بالهجوم عليه وأخرجه من الولاية
، فوصل إلى الرى يجر أذيال
الصفحه ٣٤٣ :
المحتاجون فى سعادة وبحبوحة منه فقد كان له خلق طيب ويد مبسوطة كما جرى على لسان
الجميع شكره ومدحه وثنائه وبقى
الصفحه ٣٦٧ : " على" آمل" ، وهزم ذلك الجيش ،
وقتله وقبض" نريمان شرذيل"" وبجتيار كرد" على" ناصر
الكبير" وأحضراه أمام
الصفحه ٣٦٨ : تركيا وسيرة فوصل إلى هناك
وأقام الكمين ثم توجه إلى الخصم مع عدد محدود فأقبل الخصم عليه وجاءوا نحوه