الصفحه ١٢٦ :
وشاهد العيان أقوى
من شاهد البيان ، ودليل الصبر أوضح من دليل الخبر لا زال الملك ببقائه ثابت
المناكب
الصفحه ١٨٠ :
من ثلاث أدوار ،
وأنشأ سوقا واختار أهل الحرف من أرجاء" طبرستان" ، للإقامة بها وأقام
خارج القلعة
الصفحه ١٩٤ :
من ظلمك فأبلغوا
هذا الأمر لخالد على الفور ، فأمر بأن يحضروه وقال له : لو عزلونى من ولايتك فلن
الصفحه ٢٠٧ :
أحضر الإمام"
عليا بن موسى الرضا" عليهما السلام من مدينة الرسول صلاة الله عليه إلى
خراسان وأعطاه
الصفحه ٣٠٢ :
بواله جوى على
حدود سارى وتحاربوا وأبدى وشمكير الثبات والصمود ولم يتقهقر من مكانه وقد قتل فى
تلك
الصفحه ٣٧٤ :
فى إحدى هذه
الرسائل هذه العبارة لقد ظهر ابنك رستم رستما ولبى للأصفهبد كل ما كان يحتاجه من
حاجات
الصفحه ٤٠٣ :
ووصل بفراتكين
فجأة إلى جوار المعسكر فدق الملاحدة الطبول من القلعة وهددوا الإصفهبد شاه غازى
فأبلغوا
الصفحه ١٠ :
٣ ـ وفى جميع هذه
النسخ والتى تعد (باء) واحدة منها فى هذا الأمر أيضا ، يوجد قسم بعد انتهاء القسم
الصفحه ٣١ :
معاملته حتى لا
يصل إلى مقاتلته ومناضلته ، فلما تبين ل" جشنسف" أن لا حيلة من الطاعة
والولاء له فحرر
الصفحه ٣٣ :
وليكن معلوما
للملك ابن ملك الدنيا أن الحكماء يعدون الملك الممكن هو من يعتنى بصلاح الزمن
القادم
الصفحه ٣٧ :
والعمل ، ولا
وارثين لضياع ولا يهمهم حسب ولا نسب ، فارغون من كل فكر وحرفة ، مستعدون للغمز
والشر
الصفحه ٧٧ :
وكان متأذيا من
قارن أيضا ، بعث بها فى الحال إلى" منوجهر" ومع الهيبة التى كان عليها
فقد جرى أمر
الصفحه ٩٩ : ذلك وكان آخرهم ما كان من
ابن حاكى فقد صرف أموالا طائلة على ذلك وجفف الكثير من مائه واستخدم كل السبل
الصفحه ١٠٦ :
وأصله ميت
الرجاز والمنى
من ذائد منه إذا
قيل ابن من
كقاب قوسين من
الله دنى
الصفحه ١١٦ : وثلاثمائة ثوب ، ومائة درع وخوذة ومائة نطاق للسيف وصدرية ودرقة ، وعشرون ألف
دينار من الذهب ومرة أخرى جاء أخوه