الصفحه ١١ :
٤ ـ وجميع النسخ
الموجودة من" تاريخ طبرستان" باستثناء النسخة (ألف) تتحدث عن نهاية
أحداث" قابوس بن
الصفحه ٢٤ :
همتهم ويمن بركتهم
فى هذه الفكرة بأن ينبض ذلك السواد بمدد من القلم وكنت قد تشرفت بوصول رسالة من
أبى
الصفحه ٤٠ : بعدنا ، وأمرنا بالقضاة لو عادت تلك الجماعة
من المجرمين إلى ارتكاب جرائمهم مرة أخرى بعد أداء الغرامات
الصفحه ٧١ :
ويروى عن أبى حمزة
أن جعفر بن محمد الصادق عليهما الصلاة والسلام قال : إن صديقا من أصدقاء أبى ذر
الصفحه ٢٢٢ :
رماكم بجند فوق
خيل ضوامر
كأنهم أسد معاز
خيولهم
من الطير سرب كل
طرف كطائر
الصفحه ٢٩٨ : آمل وخرج أبو على بن أصفهان وأبو موسى اللذان كانا من أصحاب ما كان
، وتجمع الناس من حولهما فطردوا حسن
الصفحه ٤٠٨ :
وأخذ الضمان
من" شاه غازى" ثم رده إليه وقدم له كثير ، من الصلات على مشارف"
رود بست" والتى هى معقل
الصفحه ٤١٣ : العقوبة
، فقال أيها الشيخ : إنى فعلت لأجله ما لم يفعله أحد فى كل الدنيا من أفضل خدمة
فقال له يا" مرزبان
الصفحه ٤٢١ :
والأشربة والمياه
والثياب ، وغير ذلك إلى جانب عرشه وما يحتاجه من تجهيزات حيث كان يصحب كل ذلك فضلا
الصفحه ٤٢٣ :
والزرافة والنعامة
والدجاج ، وكان يعد لهم طعامهم وقد أقام فى وسط هذه الحديقة بحيرة ، وجعل عليها من
الصفحه ٤٣٨ :
متاع وثياب وما
يلزم للسفر بحيث بقى جيش" خوارزم" فى تعجب من كل ذلك ولم يكن فى ولايتهم
آنذاك مثل هذا
الصفحه ١٥ :
ليس خاصّا بمؤلفه
، ولابد أن فيه تصرفا أيضا قد حدث من قبل الآخرين ، وفى نفس هذا الجزء والذى ينتهى
الصفحه ١٧ :
أيام دعوة"
ناصر الكبير" و" حسن بن قاسم الصغير" ، وتعد نسخة (ألف) أكمل وأكثر
تفصيلا من هذه النسخ
الصفحه ٥٧ :
الحمير أصبر على
العناء ، أما ما هو موضع اعتبار الجمهور من الأعمال والخصائص والفضائل فهو الأغلب
الصفحه ٩٧ :
أخرج الملك الخاتم
من إصبعه ورماه فى البحر فاستاء برمك من هذا الأمر كثيرا ، وبعد ذلك طلب الملك من