الصفحه ٤٦٩ :
أربرز إلى صوتاش فى نيسابور ، وكان الشاه قد نزل منها بجيشه فجاء صوتاش من نيسابور
للإغارة على دامغان ففر
الصفحه ٥٦ : ولا يسنان الجباية على الرعية من أجل الغنيمة ، والحرص على
المال ، وهوى مرادهم ، ولو وقعت بينهم خصومة
الصفحه ٧١ : تفعل معها ذلك.
وقد أخبروا عن
الحسن بن حمزة عن أبى سعد بن أبى جعفر محمد بن على المعروف بباقر آل الرسول
الصفحه ٨٤ :
بأصغر أبنائها إلى
زوجها وأخوانه حتى تستدعيهم فلما وصلوا سلموا على مهر فيروز فوجدوا فى ضيافته كل
الصفحه ٩٣ : اليدوية فلا يمكن أن يوجد فى طبرستان قط فقير مدقع على نحو ما يكون فى سائر
البلاد الأخرى.
ويحكى أنه حينما
الصفحه ١٥٠ :
بغداد ووصل إلى خدمة شاهنشاه عضد الدولة ، وكما هى العادة من أن الفقيه يلتفت إلى
الفقيه فقد نزل عند «على
الصفحه ١٦٨ :
وكان أول شخص
بايعوه أطلقوا عليه أمير المؤمنين وهو" عبد الله بن وهب الراسبى" وأول
من جرد السيف لهذه
الصفحه ١٩٤ :
من ظلمك فأبلغوا
هذا الأمر لخالد على الفور ، فأمر بأن يحضروه وقال له : لو عزلونى من ولايتك فلن
الصفحه ٢٨٧ :
فقال : ليس لدى
خبر عن هذا الأمر ، لنمض إلى المدينة ولنقف على الأمر ، فلما وصلا إلى المدينة كان
الصفحه ٤٢٩ :
لأسلم لك خزائن
السلطان" سنجر" فقال له الوقت ليس تجارة وترجل من على جواده ، وأمر بأن
يطرح" المؤيد
الصفحه ١٦٤ :
فزادوا على لقب
جيل بن جيلان فرشواذ جرشاه فلما انقضت فترة سقط أذر ولاش من على الجواد فى ميدان
الصفحه ١٧٠ :
وكان" الحجاج
بن يوسف" قد قتل الأزارقة واستأصل شأفتهم على يد" المهلب بن أبى
صفرة" ، واستدعى سفيان
الصفحه ١٩٩ : المؤمنين دعنى أمشى بنور رضاك
كما رووا أيضا أنه فى وقت مرضه أرسل" المأمون" إليه بزائر وقال له على
لسانه إنى
الصفحه ٢٤٣ : وأن يجهر (ببسم الله الرحمن الرحيم) فى الصلاة وأن
يؤدوا القنوت فى صلاة الصبح ونص هذه الرسالة على هذا
الصفحه ٢٨٨ : إلى جرجان ، وأرسل إلى السيدين رسولا
بأنكما أعظم وأعلم أسرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد بعثت