الصفحه ٤٦٧ : الأسرى إلى الحبس هم وعلكاى فى جماعات من
خمسين وعشرين وثلاثين رجلا ، ومضى الإصفهبد إلى إستراباد ، وكان
الصفحه ٤٧٠ :
واستمالهم إليه ،
وأعلن رضاه عما فعلوه إذ كان كلجه قد فر منه ، وجلس آيتغمش على ملك العراق وجعلت
الصفحه ٤٧٢ :
القلنسوة على رأسه
وثبت الأعيان والأمراء والعظماء فيما كانوا فيه من مناصب ، وأعطى الخلع لجميع
الصفحه ٤٧٣ :
من التحف من قلعة
كوزا وأرسلها هدية لعليشاه وأعاده وصار فى مشيعين حتى حدود تريجه ، ثم جاء إلى هج
الصفحه ١٦ : الفترة الأخيرة من استيلاء" آل باوند" على"
مازندران" حتى نهاية آخر دولتهم ، لم تكن بهدف عناية" محمد بن حسن
الصفحه ١٨ :
والقسم الثانى منها
أيضا مثل القسم الثانى الموجود فى مختلف النسخ الأخرى ، باستثناء (ألف) وبها أيضا
الصفحه ٢٥ :
وفى الغد حيث كان
ملك الأنجم قد أطل من أفق المشرق وهو يستل سيفا بعد ويسدد سهاما إلى أوج الليل
الصفحه ٤٥ : الممكن أن يأتى من بعدنا قوم أفضل ولا يجب أن يعطى للأشرار
مجالا بأن يبلغوا إلى مسامع الملوك خبرا عن طريق
الصفحه ٤٦ :
يتملكه الغضب
سريعا فإذا ما تملكه الغضب ركن إلى العدوان ، وإذا ما اعتدى انشغل الآخرون
بالانتقام منه
الصفحه ٥٢ : ء ، وقد نجا برأيه المتين
من بين آلاف الآراء فلم يضع قدمه قط فى مصيدة الدهر ، ولم يخدع بشعوذته فقد كان
ثاقب
الصفحه ٥٨ :
(وإن الفناء مكتف
من أين يعان وأنت محتاج إلى أن تعين نفسك وقومك بما يزينك فى دار الفناء وينفعك فى
الصفحه ٦٢ : الدرجات ، والوزير من صلاح حاله ونور قلبه أخذ يسوق الحديث إلى السلطان من
أوله إلى آخره ، فأمر الملك بأن
الصفحه ٦٩ :
وذات يوم تجمعت
نساء عفيفات بالحجرات ، وكانت فى اثنتى عشرة مجرة لكى تطلب من الجميع شيئا يسد
الجوع
الصفحه ٧٦ : قط أن يفصل لبنة من عمارتها بسبب بنائها المحكم.
كانت بداية ولاية
رويان ، استندارى فى عهد إفريدون
الصفحه ٧٨ : من الأحباش ، وكان وهرز شيخا
مسنا ، فلما دارت المعركة ، وكان يعقد عصابة على حاجبه ، وقال لملك الأحباش