الصفحه ٢٩٩ : الرى ، ولما استقام له أمر
ملك العراق أسل كل من شيرج بن ليلى ولشكرى وأبى القاسم تانجين إلى طبرستان
الصفحه ٣١٢ :
أن أمر آل سامان
فى زوال يوما بعد يوم وأن الوهم والانهيار يلحق بهم من كل ركن وطرف ، وأن توقع علو
الصفحه ٣٢٧ : " أبا القاسم الفردوسى" كان من دهاقين" طوس" وكان
من قرية تسمى باج فى ناحية" طبران" وهى قرية كبيرة يخرج
الصفحه ٣٣٣ : شأفة آل وشمكير تماما من طبرستان ولم يبق لهم أى أثر ، فى حين
قويت شوكة حسام الدولة وآنذاك كان حكم العالم
الصفحه ٣٦٠ : استدعى الإصفهبد جيش طبرستان ورويان ولارجان وآمل وقدم إلى تميشة وأقام بها
وعلم كل من محمد الحبشى وبهرام
الصفحه ٣٦١ : يقيما فى دهستان لأنى سوف آتى وأخرجك منها وعند
ما سلم كجمج الرسالة قال لن أسلم بهرام ولكن سوف أمضى من
الصفحه ٣٩١ :
منى كل ما تطلبه وكان لسليمان شاه غلام وجهة كالبدر يقف خلفه وكان لا يصبر على
مفارقته لحظة واحدة ، فقال
الصفحه ٤٠٧ : مرشد وكان قد وصل إلى جارة فيما وراء" زرام" فى وقت الصيف ولم
يعلم أن لا إنسان ولا حيوان يستطيع المرور من
الصفحه ٤١٥ : وقتلهم بالعصا وحلق رؤوسهم ولحاهم ، واسترد غلمانه
والغلمان المرد وتألم ابنه من جفاء والده واشتد حزنه وظهر
الصفحه ٤٣٠ : معظم الأحيان كان السفير هو" السيد جمال الدين أبو
القاسم" وكان السلطان" سعيد" فى كل مرة يرسل العديد من
الصفحه ٤٣١ : " والذى كان أمير الحج وملك" خوزستان" حيث تم إطلاق سراحه
من الحبس بشفاعته ، والأمير العميد ملك الأمراء فى
الصفحه ٤٣٤ :
آلاف من أحمال
دنانير ، وأرسل بالمتاع والجهاز إلى مازندران بقد ما كانت عليه همته ومروءته وقام
الصفحه ٤٣٥ : عرش الإصفهبد قائلين نحن أبناء عبيد أسرتك واليوم تزداد سعة
الملك ورغبة الشعب فيك أكثر من الأسلاف ومع
الصفحه ٤٤٨ : بدونك
ـ ولتصب سنان
الشوكة عينى إن قطفت زهرة قط دونك من هذا العالم.
وقد بقى له ابن
صغير" من تركان
الصفحه ٤٥٣ : "
العراق" كان السلطان" طغرل" فى ساوه فلما وصل هو فر من أمامه"
طغرل" ولجأ إلى بيت" الإصفهبد" فى منطقة" فلول