الصفحه ١١٤ : أبى القاسم.
السيد شمس آل رسول
الله صلى الله عليه وآله كان فقيها وصاحب حديث من بين النساك والعباد ولا
الصفحه ١٢٣ :
وعاد هو إلى"
أهنك لار" وترجل عن جواده وأتى به مع فلوله وأعاد إليه العرش والتاج وكل ما
يخص الملك من
الصفحه ١٥٠ :
ديواره وز : والذى
يعرف أيضا به مسته مرد وكان لهذين اللقبين سبب الأول حينما انتقل من طبرستان الى
الصفحه ١٦٥ :
رأسه وأقام مجاورا
فى بيت النار فى كوسان ، وقام الأتراك بتخريب كل خراسان وطبرستان وجاء جيش عمر من
الصفحه ١٧٧ : إليك فإن صياحك يصل إلى العيوق (فى عنان السماء) ، وتقفز من حى إلى حى ،
وتجرى من محلة إلى محلة وأنت تشنع
الصفحه ١٨٧ : ألف وخمسمائة نفر من" سفد
سمرقند" و" خوارزم" ونسا" و" باورد" ، حامية"
خنج" بقيادة" فضل بن سومى" ومعه
الصفحه ١٨٨ : استدعاه الخليفة وبعث بدلا منه" عمر بن العلاء" ، وفى هذا التاريخ
كان حاكم" شهريار كوه" هو" الإصفهبد شروين
الصفحه ٢٠١ : إذا بجعفر آت من بعيد فنهضت ومضيت إليه ودخل هو الحراقة فأجلسه الخليفة بقربه
وجرت بينهما أحاديث شتى إلى
الصفحه ٢٠٨ :
شخص ما يليق به
اعتبارا من خمسة آلاف إلى مائتى دينار من الخلع والإنعام والنفقة وذلك على قدر
شرفه
الصفحه ٢١٢ : الله بن سعيد
الحرشى كان أميرا من قبل الخليفة وقد انضم إليه وكان يعرف والده قارن وجده ونداد
هرمزد وكان
الصفحه ٢٣٥ : أرسل المدد على الفور وكان غرض" الأصفهبد" من ذلك أن يضعنى
شأن" العلوى سليمان" وأن يطرده من الولاية ، وأن
الصفحه ٢٣٨ :
مسرعا من"
آمل" ولم ينزلوا بمكان قط إلى أن وصلوا" جالوس" فتعقبه جيش"
سليمان" وأسروا كثيرا من قومه
الصفحه ٢٥٤ : بالخلع والدراهم والدنانير وأمرهم بأن يبقوا
حيث هم فلم تكن تواتى" محمد بن زيد" جرأة أن يطل برأسه من"
زوين
الصفحه ٢٥٧ : مستهل ذى الحجة عام سبع وسبعين ومائتين وكان حال الناس من جراء
مصادرة الأموال وإلزامهم بالمؤن المجحفة
الصفحه ٢٦٧ : بخارى ، فلما وصل إلى بلاط والده أغلظ له ووبخه وقال له : أتعلم ماذا يحدث
لبخارى من خلل لو فقدنا طبرستان