الصفحه ٨٠ :
فوقعت عينها على
نبع قد نبتت من حوله أشجار كثيرة كجنة نضرة وقد تنفست سواء من التراب أنواعا من
الصفحه ٨٧ :
الأمر على مهر
فيروز أجاب بأن ما يقوله صدق والواجب أن يعطى من المال أولا ما يصير به من
الأغنياء ثم
الصفحه ٩١ :
حاسد ، ولا منازع ، ولا رقيب ، واقف على أسرار الولاية ، لا طمع لخلق فينا ، ولا
حاجة بنا لأحد ، فكانت
الصفحه ١٢١ :
" الإصفهبد
العالم تاج الملوك على بن مرد آويج"
بعثه والده فى
عهد" السلطان سنجر" إلى مرو وزوجه
الصفحه ١٢٣ : سارى بأن يرسل إلى خواص الملك من القلاع
من الأماكن الأخرى ما يعوضهم عن كل ذلك وبينما وقف قزل أرسلان على
الصفحه ١٣٣ : الكتب أنهم قد
عدوا أربعمائة بغل على باب قصره فى بغداد تخص أبناء الخلفاء والملوك والوزراء ومن
بينها
الصفحه ١٤٠ : عليهم السلام ،
قضى فترة كبيرة فى
خدمة على بن موسى الرضا عليهما السلام وأكثر تصانيفه شهرة كتاب
الصفحه ١٥٤ : كتابك ، وفهمت كلامك فإما إعجاب ذلك الفاضل بالفصول التى عرضتها عليه إذكارا
بالمهم الذى كنا ألغيناه عليه
الصفحه ١٥٥ : بانقباضه وأضاء نجم الإقبال إذا أقبل وأهل هلال الجد إذا
تهلل؟ وكيف يزهى على من تحقر فى عينه الدنيا ويرى تحسن
الصفحه ١٥٦ : وتعزز بما وصل إليه من سامى توقيعه ، وكتابه واكتسبا بهما عزا متصلا على
الأيام والأحقاب ومجدا باقيا فى
الصفحه ١٨١ : ينوى أن يتجه إلى" كران
كوشوار" فأمرت جميع خدمها والقائمين على رستاقها بأن يذهبوا إلى ذلك الموضع
بالفؤوس
الصفحه ١٩٢ :
وأصيبت عيناه
بغشاوة فصاح عليه خاله لا تخف وإذا ما ضربك بحربة إجعل درعك أمامها عندما تقترب
منك ثم
الصفحه ١٩٧ :
يقع بينهما مباشرة (١) فوقعت عباسة فى عشق جعفر ولم يكن لديها القدرة على الكتمان
والصبر فكتبت بهذا الشعر
الصفحه ٢٠١ : أن دخل" هارون" إلى بيت" عباسة"
وظللت أنا وجعفر جالسين فى الحراقة وقمت بآداب خدمته على نحو ما فعلت مع
الصفحه ٢٠٢ : أطيح بها بالسيف
فتبسمت لذلك. وفى اليوم الثالث أنجز عليها والسلام ، وبعد البرامكة بعثوا
إلى" طبرستان