الصفحه ٢٢ : المنية هنيئة ويعلم بحق أنه :
إذا الجد لم
يسعد فجد الفتى تعب
وأبطل شىء سعى
من جد
الصفحه ٢٦ :
بذل الشيخوخة وعجز
القعود عن التدبير ، وبقى حال ، أفضل من النور فى ظلمات غياهب المصائب وصدمات نيوب
الصفحه ٣٥ : الظلم إلى مسلك لا يستطيعون معه
أن يغيروا طريقهم من مغبة الظلم إلى منفعة تفضيل العدل واختياره ، بحيث لو
الصفحه ٤٢ :
المواريث والأعقاب
، وكل من لا مال له يتكفل بتجهيزه ويطعم أعقابه ، إلا أنه قرر أن يكون إبدال أبنا
الصفحه ٤٣ : كثيرا من
الرجال كانوا رجالا ، وقد طلبوا الرجولة هكذا من أجل صلاح العالم ، وقد أدركوا ذلك
وفازوا به ، وكل
الصفحه ٥١ : ركاب مركب الفراق وطلق الملك ، ولم يكد يمضى وقت على هذا الأمر حتى خرجت تلك
الجارية من القصر على عجل
الصفحه ٦٣ :
ومعدوما برياضة
التأديب والبن متميزا بما فيه من خصائص الفضل هذه ، فكيف يتصور بأن يأتى منه أذى
موجها
الصفحه ٦٤ :
إن الحمار ولو
يحول فضة
أو صيغ من ذهب
لكان حمارا (١)
والعرق نزاع
الصفحه ٦٨ :
الشاعر : لا صبر
لك على الحر والبرد هكذا ، من لحظة الميلاد إلى لحظة الوفاة نحترق بالحر ونموت من
الصفحه ٧٤ : منطقة من مناطق طبرستان ، وقد ولد إفريدون فى قرية" وركه" عاصمة
تلك الناحية والتى كان بها الجامع والمشرق
الصفحه ٨٠ :
فوقعت عينها على
نبع قد نبتت من حوله أشجار كثيرة كجنة نضرة وقد تنفست سواء من التراب أنواعا من
الصفحه ٨٢ :
ابتليت بالعشق
وكثيرا ما وقع للناس غيرى مثل هذا النوع من البلاء.
ـ فكيف ألوم نفسى
على ذلك ولست
الصفحه ٨٣ :
ممن طافوا بأرجاء العالم ، أى طرف من الأطراف غاب عنكم أو سقط منكم ، ولم تطأه
قدمكم فقالوا : ـ
لقد
الصفحه ٨٤ :
مظاهر الكرم وكعادة الديالمة لم يسألوه أى سؤال قط مدة ثلاثة أيام وكان مهر فيروز
يتعجب من إنسانيتهم وكرمهم
الصفحه ٩٦ :
بزورق لو سقط فيه
وحش فإنه كلما تحرك أكثر يغوص فى الأرض أكثر وله ساحة فى الجانب التى تهب منها ريح